أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السفارة الفلسطينية تسعى لتصاريح إقامة مؤقتة لسكان غزة الذين دخلوا مصر خلال الحرب ارتفاع أقساط التأمين 133.3 مليون دينار بنهاية شباط من العام الحالي حماس تثمن دور قطر في الوساطة من أجل وقف إطلاق النار استشهاد اثنين من معتقلي غزة من بينهم الدكتور عدنان البرش. إسرائيل تحتجز جثامين 500 فلسطيني منذ بداية العام يديعوت أحرونوت: خلافات شديدة بين قادة الأجهزة الأمنية ونتنياهو إصابات بحريق هنجر في بلعما الملك يلتقي بابا الفاتيكان ويؤكد استمرار الأردن بدوره الديني والتاريخي في حماية المقدسات بالقدس حماس: لدينا روح إيجابية تجاه مقترح لوقف إطلاق النار .. ووفدنا سيتوجه لمصر الأمم المتحدة: كلفة إعادة إعمار غزة ما بين 30 إلى 40 مليار دولار "الصناعة والتجارة" تثبت سعر بيع مادتي الشعير والنخالة بلدية غرب إربد تباشر أعمال الصيانة للمرافق التابعة لها المطالبة بحماية الصحافيين الفلسطينيين ووقف الاعتداءات الإسرائيلية بحقهم الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء مادة القمح انطلاق فعاليات مؤتمر صحة السمع والتوازن الدولي العاشر استشهاد سائق شاحنة مساعدات باستهداف من قبل قوات الاحتلال الاسترليني يرتفع أمام الدولار واليورو إعلام يمني: غارات أميركية بريطانية على مطار الحديدة أردوغان: مصالح إسرائيل ترسم حدود الديمقراطية الغربية الخدمة والإدارة العامة تناقش خطة عمل مشروع منظومة الامتثال في القطاع العام

جرة غاز

17-04-2010 12:01 AM

الحمد لله رب العالمين فإسطوانة الغاز لم يرتفع سعرها كما ارتفع سعر باقي مشتقات البترول. الحمد والشكر لك يا ربي على هذه النعمة العظيمة. فلو ارتفعت اسطوانة الغاز لكانت المصيبة طامة عامة ولتوقفت عجلة الاقتصاد. إذ كيف سيذهب العمال الى المعامل والمزارعين الى المزارع والطلاب الى المدارس بدون تناول الافطار الذي لن يوجد دون وجود جرة الغاز لو ارتفع سعر جرة الغاز لما استطاع الناس الأكل أو الشرب بل ربما لا يستطيعون النوم أو حتى السهر . الحمد لله مرة ثانية لأن اسطوانة الغاز الحبيبة حافظت على سعرها. فبدون اسطوانة الغاز لا يمكن أن نعيش ولا ندرس أو نتعلم .

حكومتنا الرشيدة تطالب التجار بخفض الأسعار للتسهيل على المواطن لكي يعيش عيشا كريما ومن تحت اللحاف تعمل على رفعها وإضرام النار في نفوس التجار. معادلة صعبة لا يمكن أن يفهمها المواطن المسكين. فرفع مشتقات البترول الأخرى لن يحافظ على سعر اسطوانة الغاز الذي جعلت منه الحكومات المتعاقبة مسمار جحا الذي تمرر من خلاله كل عمليات الرفع والخفض للمشتقات النفطية.

أنا كمواطن مسكين أطالبكم بان ترفعوا سعر اسطوانة الغاز وتريحونا من شعورنا بالامتنان لكم كلما رفعتم سعر باقي المشتقات فنحن لا نضع في سياراتنا غازا ولا نشحن بضاعتنا على ظهر جرة الغاز ولا نركب عليها ونتنقل من مكان لآخر . ارفعوها وأريحونا من الشعور بالذنب لأن دعمها كما نعتقد هو سبب العجز في الميزانية. ونحن كمواطنين منتمين لا نريد ميزانية \" عاجزة بسب جرة غاز لعينة\".



الحمد لله رب العالمين فإسطوانة الغاز لم يرتفع سعرها كما ارتفع سعر باقي مشتقات البترول. الحمد والشكر لك يا ربي على هذه النعمة العظيمة. فلو ارتفعت اسطوانة الغاز لكانت المصيبة طامة عامة ولتوقفت عجلة الاقتصاد. إذ كيف سيذهب العمال الى المعامل والمزارعين الى المزارع والطلاب الى المدارس بدون تناول الافطار الذي لن يوجد دون وجود جرة الغاز لو ارتفع سعر جرة الغاز لما استطاع الناس الأكل أو الشرب بل ربما لا يستطيعون النوم أو حتى السهر . الحمد لله مرة ثانية لأن اسطوانة الغاز الحبيبة حافظت على سعرها. فبدون اسطوانة الغاز لا يمكن أن نعيش ولا ندرس أو نتعلم .

حكومتنا الرشيدة تطالب التجار بخفض الأسعار للتسهيل على المواطن لكي يعيش عيشا كريما ومن تحت اللحاف تعمل على رفعها وإضرام النار في نفوس التجار. معادلة صعبة لا يمكن أن يفهمها المواطن المسكين. فرفع مشتقات البترول الأخرى لن يحافظ على سعر اسطوانة الغاز الذي جعلت منه الحكومات المتعاقبة مسمار جحا الذي تمرر من خلاله كل عمليات الرفع والخفض للمشتقات النفطية.

أنا كمواطن مسكين أطالبكم بان ترفعوا سعر اسطوانة الغاز وتريحونا من شعورنا بالامتنان لكم كلما رفعتم سعر باقي المشتقات فنحن لا نضع في سياراتنا غازا ولا نشحن بضاعتنا على ظهر جرة الغاز ولا نركب عليها ونتنقل من مكان لآخر . ارفعوها وأريحونا من الشعور بالذنب لأن دعمها كما نعتقد هو سبب العجز في الميزانية. ونحن كمواطنين منتمين لا نريد ميزانية \" عاجزة بسب جرة غاز لعينة\".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع