أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السيارات الكهربائية – جدل الأسعار والمأمونية مستمر تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة تركيا تعلن إيقاف الصادرات والواردات من وإلى إسرائيل كم يجني العرجاني يومياً من أهالي غزة؟ قناة إسرائيلية تكشف ملاحظات حماس على صفقة الأسرى أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي العثور على جثة داخل مركبة في إربد “الخارجية الأميركية”: غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة الصناعة والتجارة تحدد سقوفًا سعرية للدجاج اعتبارًا من يوم غد الجمعة خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل انطلاق الورشة التدريبية الدولية حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض أكثر من 250 منظمة حقوقية تدعو لوقف نقل الأسلحة لإسرائيل الفيصلي يواصل تحقيق الانتصارات الكبيرة في الدوري ويقلص الفارق مع الحسين اربد

نداء لكل اردني

21-11-2012 12:35 PM

نريد للجسد الاردني ان يتعافى لان هذا الزمن هو زمن الاردنيين زمن الشدة لازمن الرخاء زمن العاملين لا المنظرين والمتقاعسين زمن اصحاب المواقف الثابته والاصول المعروفه والتاريخ الناصع من الولاء للاردن الاردن فقط وبغير هذا ستظل الرؤيا ضبابيه والروح الاردنية مغيبه لاتجد من يستحضرها

يتسائل البعض وربما يطالب البعض بتاجيل الانتخابات النيابيه الى موعد غير محدد لحين يصبح الجو اكثر قبولا لها وتنقشع تلك الغيوم التي تلبدت في ساحتنا الاردنية حسب قول البعض الا ان هذه السحب مصطنعه ارادها البعض لتمرير مخططاته وهو يعلم ان الاردن يختلف عن غيره لان به مؤمنين عاهدوا الله على تحصينه وحمايته مؤمنين بقيادتهم التي تحرص على كل فرد داخل اسوار الوطن وخارجه ننعم يريد البعض تاجيل تلك الانتخابات وهو يعلم حقا ان الانتخابات واجب وطني وحق دستوري

تلك الاراء المتباينه تستند الى تحليل المواقف والمعطيات الراهنة، والى الاجتهاد في قراءة التطورات السياسية. وللمقتنعين بإجراء الانتخابات، وفق توقيتها المحدد، منطقهم ووجهة نظرهم، مثلما للمتشائمين من إمكان إجرائها، تحليلهم ومنطقهم أيضا

. والحقيقة ان احترام الاستحقاقات الدستورية شأن لا تهاون فيه. ومن المعيب في بلدديمقراطي الصبغة او حتى يدعي احترام الديموقراطية والريادة في تطبيقها أن يتم فيه البحث والتداول بتأجيل الانتخابات أو تأخيرها.
لذا فالانتخابات ستجري في موعدها وليتحمل كل الاطراف السياسيين مسؤولياتهم ويبادروا الى إنجاز ما هو مطلوب منهم
لاننا حقيقة لا نحتاج الى أسباب توتر إضافية وبذور فتن. يمكنها ان تؤخر او تؤجل الانتخابات بحجه ان تتم في ظروف مستقرة داخليا وخارجيا
هذا المنطق لا يجد صداه لدى أطياف كثيرةعند الشعب .الذي يرى انتأجيل الانتخابات مرفوض ومدان

واجزم ان لا سبب منطقي يمنع إجراء الانتخابات. «وما دمنا مقتنعين بأننااحوج مانكون لمجلس قادر على تمثيل الشعب كل الشعب بقدرة وحكمة ودرايه وان هناك ضمانات لان تسير العملية الانتخابية بعيدا عن المال السياسي والتزوير والتلاعب وتغول سين على صاد والضمان هو القائد الذي انتهج طريق الاصلاح والتغيير لامنه ولاسؤال وان كان الفريق الآخر مقتنع بأنه هو صاحب التمثيل الاكبر، فلنحتكم للشعب ياديمقراطيين


ان المجتمع الدولي حريص على احترام المواعيد الدستورية فيالاردن وحريص خصوصا على إجراء الانتخابات في مواعيدها. فهذا جزء أساسي من صورة البلد واستقراره واحترام قوانينه»

ويبدي اهتماما كبيرا بالانتخابات المقبلة. ولا يخفي بعض المعنيين حرص بلادهم على عدم ادخال الاردن في محاور واجندات.ولافراز مجلس قادر على افراز مشروع قانون حديث ومتطور وهذا لايتاتى بالمقاطعه والتهويش والنقد ور بالشعارات التي لاتترجم لافعال قانون ينقل البلد الى حالة من الاستقرار وحسن تمثيل الناس وإحقاق مطالبهم الاصلاحية؟

وكل اردني يرى ضرورة ان تجرى الانتخابات في موعدها، اذ لا مبرر لتأجيلها. فعلينا ألا ننسى ان انتخابات البلديات ستجري عقب هذه الانتخابات والحكم مبني على .

من هنا علينا ان نعمل بجد واجتهاد لكي نظهر هذه الانتخابات بثوب يليق بها وبالصورة التي نطمح اليها حتى لانشكو الغبار وعدم الرؤيا مستقبلا وعلى الجميع ان يدلو باصواتهم بامانه ويكونوا عونا لهذه اللجان المشرفة لنرى بعد ونحكم على مصداقية التشريع وجديته ونتعرف لمواطن الخلل فنتداركها وليكون بعدها النقد السليم والراي المبني على تجربة انها فرصة لنتعرف للجديد في مرحله نواجه فيها الصعاب والتحديات ولايجوز للبعض مهما على شانه ان يجلس على دكه المتفرجين يزمر ويطبل وينقد ويشمت وان يحاسب الحكومة وهو في هذا الموقف

وعلينا ان نتذكر ان في بلدنا خلايا نائمه لحساب هذه الجهة او تلك وقد تتحرك ان لم تكن تحركت ونشطت في اي لحظة لتكون في خدمة اسيادها ومخططاتهم وهذا يستوجب منا الصحوة ومالايتمناه اي اردني حر يحب تماسك جبهته الداخلية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع