أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سفارة سريلانكا تهدي مكتبة "الأردنية" مجموعة مراجع وكتب حول سريلانكا مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع الخميس لمناقشة موضوع الهدنة واجتياح رفح البنك المركزي يُثبت أسعار الفائدة على أدوات السياسة النقدية البريطانيون يدلون بأصواتهم في الإنتخابات البلدية حريق كبير داخل منجرة في المفرق الرئيس الكولومبي: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية وحشية بحق الشعب الفلسطيني الملك ينبه إلى العواقب الخطيرة للهجوم على رفح زوارق إسرائيلية تقصف مراكب الصيادين قرب شواطئ دير البلح الاحتلال يهدم بناية سكنية في حزما شمال شرق القدس المحتلة الشرطة تبدأ فض اعتصام جامعة كاليفورنيا واعتقال الطلاب استشهاد 141 صحفيا في غزة منذ بداية الحرب خبير عسكري أردني يرجّح اقتحام رفح الاثنين أو الثلاثاء واشنطن: الجيش الروسي استخدم "سلاحاً كيميائياً" ضدّ القوات الأوكرانية غزة: خطر كبير يتهدد خزان بركة الشيخ رضوان بسبب تدفق المياه العادمة التعاون الاقتصادي والتنمية ترفع توقعاتها للنمو العالمي لعام 2024 مستوطنون متطرفون يهاجمون تجمع عرب المليحات البدوي غرب أريحا "عمل الأعيان" تلتقي لجنة "العمل النيابية العراقية" ببغداد مذكرة تفاهم لتعزيز خدمات التجارة العربية البولندية الحنيفات :تغير المناخ وأمن الغذاء أبرز تحديات قطاع الزراعة تقرير أممي: حرب غزة أدت إلى تراجع التنمية البشرية في فلسطين 17 عاما
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام نسيان ضحايا انفجارات عمان ( ارهاب دوله )

نسيان ضحايا انفجارات عمان ( ارهاب دوله )

07-11-2012 03:30 PM

نسيان ضحايا انفجارات عمان ( ارهاب دوله ) سبع سنوات مضت على احداث انفجارات فنادق عمان الارهابيه والتي حولت الافراح الى اتراح ، فعندما ذهب سمير ولبس بدلته لكي يحضر زفاف بنت اخته ، فقد اخته، والعريس فقد اباه، وغيرهم من المدعوين فقدوا احبه ، واهل ، واخوه ، وسمير يفقد ثقته ببلده ويجلس مقعد في بلد يتغنى بالامن والامان ،في بلد هرمنا ونجن نسمع ضجيج ان الانسان اغلى ما نملك ، تحولت هذه المقوله وعلى لسان الكثيرين وخاصه المهندس سمير فاروقه الى ان ارخص شيء يمكن تقييمه عند هذه الدوله هو الانسان . عندما تصبح ( ساجده الريشاوي ) والتي يقال انها هي وزوجها من اقعدوا سمير وتركوه عاجز وضعها افضل من وضع سمير نفسه وهو ضحيه هذا العمل الاجرامي ، الريشاوي والتي لا نسمع اخبارها الا بالمناسبات التي تحتم على اجهزه الدوله الامنيه لكي تخرج لنا قرار اعدامها ولا نسمع بعد ذلك اي رنين ، حتى خلق الشك عند الضحيه بهويه الفاعل ؟؟؟.هي تعيش افضل حالا من سمير فهي تمشي وهو لا يقدر على الوقوف وان كانت سجينه فهو مسجون في غرفه انفراديه ؟؟؟ . استلمت رساله من احد ضحايا هذا الانفجار الارهابي ارهبتني وزرعت الشك الذي كان يراودني وزادته في اعماق نفسي ، هل حقا ما يقوله سمير ؟؟؟هل حقا انه ومنذ سبع سنين جليس مقعد منسي من حكومه اهرمتنا بأعلامها وأبكت الملايين على صحايا هذا العمل الارهابي ، وتركت ضحاياه يقاسوا الالام والحسره . وزرعت في نفسهم شك بهويه الفاعل . فلو كانت الحكومه حقا الانسان عندها اغلى ما تملك ما كان لها ان تتعامل مع ضحايا الانفجار بأزدواجيه وتحييز ، فتصرف على احدهما ومن الجسم العسكري للدوله مئات الالاف من الدنانير ، وسياره ، وبيت ، وعلاج وتحرم اخر وهو مهندس مدني يعمل في الحكومه بالقطاع المدني من ان يفتح دكانه لكي يقضي اوقاته ويقتل الملل ، والكأبه ، والظلم ويجني بعض المال لكي يصرف على بيته ويدرس اولاده ، سبحان الله احاول ان اتجنب امانه عمان في كل مقالاتي الا ان القدر يحتم على هذه الامانه ان تشارك في الام ووجع المواطنين ، لقد طلب سمير وهو مقعد من ( المعاني ) الامين السابق والمتهم حاليا ان يرخص له دكانه كانت كراج فلم يرض ، لكنه يمنح رخص مخالفه لخمارات ونوادي خلاعه لمتنفذين مع العلم ايضا بأن الاكشاك الموجوده في وسط البلد صرفت لذوي الاحتياجات الخاصه ، وهي ملك لفاسدين يؤجروها لمن يريدون ويحصدون اموال هذه الفئه المظلومه في بلد ينافق بدعمه لمواطنيه الذين اصبحو يقفزون من برج عبدون ومن اعالي المباني من شده الظلم ، والضنك ، وقله الحيله ،

منتحرين بعضهم مفضلين جهنم على ان يعيشوا بظلم العبيد ،الاخ سمير فاروقه والذي قضى سنين عمره وشبابه وهو يعمل ويكد بعد ان درس الهندسه في المانيا وتخرج وخدم بلده، يترك وينسى بعد ان ساقه القدر لان يحضر زفاف بنت شقيقيه لكي يجلس حبيس الالم، والكأبه، والظلم، والضنك ،بينما غيره ممن نهبوا وسرقوا وتفننوا في قهر الشعب لا يشق لهم غبار ويرفعون على الاكف ، ومنهم من يشملهم العفو الملكي بعد عن عبثو بأموال الشعب واموال وحقوق المهندس سمير فاروقه نفسه ؟؟؟في بلد غمرتنا بحبها لمواطنيها ، سأترك هذه الرساله الى ولي الامر ( الملك ) لكي يقرأ عن ضحايا ارهاب ساجده الريشاوي او من ؟؟؟؟؟؟؟ واتمنى ان يصدر ( الملك ) امرا يرد للمهندس سمير حقوقه كمواطن ، حقوقه كأنسان ، حقوقه كعاجز ، من ثغره وغفله امن كانت سبب في شقائه ، اتمنى ان يتم علاجه ويصرف له ما صرف لغيره من الجسم العسكري فكلنا مواطنون لنا حقوق وعلينا واجبات ، فلا نفرق بين عسكري ومدني فكلنا نخدم الوطن ونتحمل المسؤوليه مشاركين في اخلاصنا وحبنا لتراب هذا الوطنن الي افنينا عمرنا ونحن نخدمه واللهم اشهد اني قد بلغت .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع