أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في السويد لماذا لم يلقِ الأسد كلمة في قمة البحرين؟ الدفاع المدني يدعو المواطنين لمراقبة الأطفال عند المسطحات المائية إسرائيل للعدل الدولية: ما يجري حرب وليس إبادة جماعية إصابات بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان روسيا تعتزم زيادة صادرات الألبان إلى شمال إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا. مجلس الأمن يناقش إنهاء مهمة البعثة الأممية في العراق أوستن يدعو إسرائيل لحماية المدنيين قبل أي عملية في رفح اليوم الـ 224 من العدوان .. غارات عنيفة على جباليا ومطالبات دولية بمنع هجوم رفح مواطنون يشتكون من تجاوز أسعار دجاج النتافات للسقف السعري في الأردن أونروا: 630 ألف فلسطيني أجبروا على الفرار من رفح يديعوت تكشف كلفة الحكم العسكري في غزة ارتفاع اسعار الذهب مجلس النواب الأميركي يصوت لصالح إلزام بايدن بإرسال أسلحة لإسرائيل النفط يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط مؤشرات على تحسن الطلب احتواء حريق في مصفاة روسية بعد هجوم أوكراني بمسيرات "السياحة": تصور جديد لبرنامج "أردننا جنة" مع استهدافه 170 ألف مشارك العام الحالي سرايا القدس تقصف تجمعين للاحتلال في جباليا أولى شحنات المساعدات تتجه نحو شاطئ غزة عبر الرصيف العائم رجال أعمال أميركيون دفعوا عمدة نيويورك لقمع مظاهرات جامعة كولومبيا
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث عبد الرحمن بدران:نحن بحاجة في الأردن لمأسسة عمل...

عبد الرحمن بدران:نحن بحاجة في الأردن لمأسسة عمل الإعلام الإلكتروني

01-11-2012 04:02 PM

زاد الاردن الاخباري -

يونيم - بروكسل- عبد الرحمن بدران نجم إعلامي أردني بمجال الصحافة المكتوبة ، متميز شق طريق نجاحه بنفسه في مجال الإعلام بعد مشوار طويل من العمل و العزم و الجهد،نقش اسمه الإعلامي بأسلوبه الراقي و هدوئه و شغفه لعمله ،فجعلوا منه نجما يتصدر قائمة أفضل الإعلاميين الالكترونيين المتواجدين في المشهد الإعلامي الالكتروني الأردني.
يمتلك جميع مقومات الإعلامي الناجح من ثقافة سياسية واجتماعية وثقافية وإلمام بآداب الحوار والنقاش، إضافة إلى الكاريزما و الحضور الشخصي، مكنته من الإبحار في اتجاه الإعلام المكتوب خاصة الالكتروني ،في إصرار تام على حجز مكان يليق بمقامه ، في المشهد الإعلامي الأردني ، متخذا من القومية العربية نهجه ومن الالتزام بالهوية الدينية نبراسا له،رافعا شعار :"أنا ملتزم بقلمي إذن أنا صحفي موجود"

أحبت يونيم أن تقدم النجم عبد الرحمن بدران إلى عشاق قلمه للتعرف أكثر عن شخصيته و آرائه و مشاريعه في لقاء أجريناه معه ،حيث لبى الرغبة بصدر رحب وبثقة، واثق الخطوة يمشي ملكا في درب الإعلام الالكتروني بالأردن، وكله أمل أن يرقى لمصاف الإعلام المسؤول والملتزم،دون الخضوع لمقص رقيب وإغراء مادي.

ضرورة تحديد إطار قانوني...

عبر الإعلامي عبد الرحمن بدران عن ارتياحه من الطفرة الكبيرة التي عرفها الإعلام الالكتروني بالعالم العربي مشيدا بانتشار مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية، مما ساهم في سرعة نقل المعلومة بشكل هائل بدون أي قيود أو معوقات،حسب قوله.

وأضاف بدران:" أن الإعلام الأردني لا يختلف الأمر كثيراً،حيث يتميز المجتمع الأردني بأنه وبرغم الظروف الإقتصادية الصعبة التي يعيشها إلا أنه مجتمع متعلم يحب العلم والمعرفة بكافة طبقاته، من أستاذ الجامعة وحتى أقل فئات المجتمع،فليس مستغرباً أن نجد سائق سيارة الأجرةيحمل شهادة جامعية عالية مثلاً".

وفي سياق متصل،كشف الإعلامي بدران أن مشكلة الإعلام الإلكتروني في العالم العربي عموماً، وفي الأردن بشكل خاص هو عدم وجود قوانين ناظمة للإعلام الإلكتروني حتى الآن،الأمر الذي يجعل إنتشاره عشوائياً في بعض الأحيان، ومن الضروري إيجاد مثل هذه القوانين والانظمة التي تفرز الغث عن السمين، وتحافظ على هيبة الرسالة الإعلامية ومكانتها،وأن تبقى دائماً هذه الرسالة في المجتمع "رسالة بناء"، وقد أقرت الحكومة الأردنية مؤخراً قانوناً لتنظيم عمل المواقع الإلكترونية والمطبوعات، على حد تعبيره.

واستطرد في القول:"وبالرغم من إيماننا بضرورة مثل هذا القانون إلا أننا لا ننكرأنه أثار بعض المخاوف على الحريات الإعلامية وتقييدها، خصوصاً في بعض بنوده التي يشدد فيها على المعلقين على الأخبار، ويشدد إجراءات تسجيل المواقع الإلكترونية، ومن النقاط الإيجابية في الأردن تأسيس جمعيات غير ربحية تعمل على تنظيم عمل الإعلام الإلكتروني، والعاملين والكتاب فيه في السنوات الأخيرة، بالتنسيق مع وزارة الثقافة الأردنية، كجمعية الصحافة الإلكترونية المخصصة لناشري المواقع، وجمعية الكتاب الأردنيين الإلكترونيين والتي تشمل الكتاب في المواقع الإلكترونية وأتشرف بعضويتها".

ومن جانبه،يرى الإعلامي بدران انه حان الوقت لتحديد إطار للإعلام الإلكتروني يحترم حريات الإعلاميين والصحفيين، ويحافظ على دور مهنة الإعلام في بناء المجتمع،وعلى صورتها كأمانة في عنق كل يخوض غمارها.

مأسسة الإعلام الالكتروني...

وفي معرض رده عن سؤال لـ"يونيم" صرح الإعلامي بدران أن الأردن بحاجة لمأسسة عمل الإعلام الإلكتروني، وذلك بإقرار قوانين وأنظمة تساهم فيتعزيزالإطار المهني له، وتحافظ على دوره ومكانته كرسالة هامة خصوصاً وأنه يجمع بين جميع أنواع الإعلام من مكتوب ومسموع ومقروء،كما أننا بحاجة للإهتمام بشكل أكبر بتدريب المهتمين من الشباب بالإعلام والصحافة، وذلك في الصحف الرسمية، ومؤسسات إعلامية متخصصة، وأذكر أنني وبالرغم من أنني كنت أدرس تخصص هندسة الحاسوب في الجامعة إلا أنني ولتعلقي الشديد بالمجال الإعلامي، سارعت لخوض هذه التجربة في العام 2004م،عندما طلبت صحيفة الغد الرسمية في بداية تأسيسها في الأردن متدربين من الشباب، وقد كانت فرصة ذهبية لي للتدرب على يد أساتذة في الإعلام الأردني أمثال الأستاذة الإعلامية رنا الصباغ رئيسة تحرير Jordantimes لعدة سنوات، والمديرة التنفيذية لمؤسسة أريج للصحافة الإستقصائية في الأردن اليوم، وقد كان لهذه التجربة "على قصر مدتها"الأثر الكبيرفي مسيرتي الإعلامية بعد ذلك، والتي أكملتها بجهد شخصي، حتى وصلت أعمالي الأدبية إلى ما يزيد عن 190 عملاً مختلفاً اليوم، نشر عدد منها عبر أكثر من 30 موقع وصحيفة إلكترونية أردنية وعربية، وأصبح لي معدل ثابت للنشر تقريباً بمعدل مقالين إلى 3 مقالات شهرياً بفضل الله.

وأضاف بدران:"كما أنه من الضروري إنشاء مؤسسات تدريب متخصصة بالإعلام لتحفيز الطاقات والمواهب الشبابية، والعمل على تنميتها،فبالرغم من وجودمعهد الإعلام الأردني، وبعض المراكز القليلة إلا أن الكثير من الشباب يحيد عنها للأسف بسبب أسعارها المرتفعة".

من المهم جداً الإهتمام بالمواهب الشابة وتدريبها، وإستثمار طاقاتها لخدمة الوطن، ومن منطلق إيماني بضرورة دعم الشباب نجحت مع 20 من شابات وشباب الأردن بتأسيس المجموعة الوطنية لإبداعات الشباب الأردني بالتنسيق مع وزارة الثقافة الأردنية في العام 2004م،وذلك قبل تخرجي من الجامعة، لتكون السلة التي تجتمع فيها إبداعات كل شباب الوطن ممن لم يجدوا الدعم الكافي، وقد دعم فكرتي أساتذة رائعين كان لهم الفضل الكبير بعد الله أمثال وزير التربية والتعليم الأردني الأسبق معالي د. إبراهيم بدران مستشار رئيس جامعة فيلادفيا للعلاقات الدولية، والأديب الكبير أستاذي العزيز د. غسان عبدالخالق عميد كلية الآداب والفنون في جامعة فيلادلفيا، و د. نضال نصيرات رئيس القسم الثقافي والفني في الجامعة الأردنية، وسعادة النائب الأسبق د. رائد قاقيش، وغيرهم كثر، كما كان لدعم والدي ووالدتي رحمهما الله قبل أي أحد آخر الأثر الأكبر في نجاحي بالتأكيد، وبالرغم من ذلك توقفت هذه المجموعة للأسف بسبب عدم وجود الدعم المادي لها.

نقابة تعنى بالإعلام الالكتروني...

وعن النواقص التي تعتري الصحافة الالكترونية بالأردن،أشاد الإعلامي بدران بحرية الإعلام في الأردن ،مبرزا إتاحة المجال للجميع للتعبير عن آرائهم بشكل لا يسئ للآخرين، مؤكدا على ضرورة وجود قوانين ناظمة لعمل الصحافة الإلكترونية، "فعلى سبيل المثال أصبح لدينا مئات المواقع الإخبارية في الأردن في السنوات الأخيرة، ولدرجة أصبحت عشوائية في بعض الأحيان، وهذا الأمر بحاجة لتنظيمه وتمييز المواقع المهنية عن المواقع التي تستغل الفضاء الإلكتروني بشكل سيئ، فالحرية في إحدى تعريفاتها هي أن تختار قيودك بنفسك، وأنا مع أن يختار الناشطون في الإعلام الإلكتروني بنفسهم قيوداً لتنظيم رسالتهم الإعلامية، وتحافظ عليها من الاستغلال،و دخول المتسلقين إليها"،حسب وصفه.

وأضاف بدران :"من أمنياتي كفاعل في الإعلام الإلكتروني أن يأتي اليوم الذي نرى فيه نقابة للعاملين في الإعلام الإلكتروني في الأردن، تعنى بالمواقع الإلكترونية وكوادرها من هيئات تحرير وكتاب وموظفين، وتعمل على تطوير عملهم بما يحافظ على أخلاقيات المهنة والتي تعتبر السلطة الرابعة بعد السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية في المجتمع".

الربيع العربي ..زيادة جرعة الحريات ...

ومن جهته،يرى بدران أن الإعلام كان له دور كبيرو هام جداً في موجة "الربيع العربي" إن لم يكن اللاعب الرئيسي فيها، حيث مثل المتنفس الأكبر الذي وجد فيه الكثيرون من المتعطشين للحرية في بلدان الربيع العربي الفرصة الملائمة للتعبير عن آرائهم وطروحاتهم بكل حرية، وبعيداً عن سوط الأجهزة الأمنية المستبدة في تلك البلدان، الأمر الذي لعب دوراً مفصلياً في إسقاط أنظمة عرفت بالقمع والإستبداد في المنطقة، وعدم تقبل النقد والرأي الآخر، فقد كانت هذه الأنظمة معتادة على ممارسة القمع والإستبداد في الخفاء دون أن يعلم عنها أحد، ولم يكن أمر نشرها سهلاً، ولكن مع الطفرة الإعلامية العالمية الهائلة وسهولة نقل المعلومة من خلال مواقع التواصل الإجتماعي أصبح نقل المعلومة لا يتطلب الكثير من الجهد، فيكفي ملف مصور يتم تصويره بالهاتف المحمول، ويرفع على الشبكة العنكبوتية لنقل الحقيقة إلى العالم في دقائق قليلة، وهذا الأمر الذي لم يكن في حسبان تلك الأنظمة المستبدة، ولم تتوقع أن يكون اللاعب الرئيسي يوماً في نشر ممارساتها للعالم.

أما إذا تحدثنا عن تأثير موجة الربيع العربي على الإعلام العربي فبالتأكيد أنه كان سبباً مباشراًفي زيادة جرعة الحريات لدى كثير من الإعلاميين في طرحهم ونقاشاتهم في دول ما سمي بالربيع العربي،ولدينا في الأردن بدأ الربيع الأردني مبكراً ولعبدوره في تعزيز إيمان القيادة الهاشمية في البلاد بضرورة الحفاظ على حريات المواطنين، وتعزيزها والتجاوب مع حريات الإعلام والصحافة، وهو الأمر الذي سمح للكثير من الإعلاميين التحرر من قيودهم، ومخاطبة رأس الدولة مباشرة في أكثر من مناسبة للتنبيه على بعض الملاحظاتوالأمور، وقد كتبت لجلالة الملك شخصياً مرتين، في مقالتي "رسالة إلى جلالة أبا الحسين"، وأيضاً "بصراحة إلى جلالة الملك"، وقد وجدت المقالتين طريقهما للنشر عبر عشرات المواقع دون أي تخوف أو إيقاف، وهو ما يؤكد جو الحرية الإعلامية التي نعيشها في الأردن بفضل الله،الأمر الذي يزيد المسؤولية على كاهل الإعلاميين بأن يتقوا الله فيما يقولون،وتكون لديهم الجرأة في كلمة الحق، ولكن بشكل مهذب، ودون إساءة أو تجريح أو إغتيال للشخصيات.

رسالتي الأخيرة التي أوجهها عبر زاويتكم ومنبر "يونيم" أنه ينبغي على كل إعلامي أن يصنع ربيعه بنفسه، ولا ينتظر ربيعاً أو خريفاً من أحد،وعليه أن يكون حيادياً صادقاً مخلصاً في طرحه لتصل رسالته إلى القراء،وتعجبني مقولة: إما أن تكتب ما يستحق القراءة، أو أن تفعل ما يستحق الكتابة، وعلينا أن نتذكر دائماً أن بالكلمة التي نكتبها نضع بها حجراً في بناء مجتمعنا، فإما أن نكون صادقين فيها فيكون البناء قوياً وصلباً،أو نكون مخادعين ومنافقين فنساهم في هدم قيم وأخلاقيات مجتمعنا.

المؤهلات العلمية:

المهندس عبدالرحمن"محمدوليد" بدران حاصل على شهادة البكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة فيلادلفيا الأردنية في العام 2005م.

المسار المهني:

مقيم في مدينة الرياض - المملكة العربية السعودية وأعمل فيها منذ العام 2005م، حالياً أعمل في شركة الإلكترونيات المتقدمة المحدودة في مدينة الرياض كمهندس شبكات في قطاع الإتصالات منذ العام 2008م، وقد عملت قبلها في شركة موارد للحاسب الآلي، وشركة أتوس أوريجين ميدل إيست، وشركة الأخصائيون للحاسب الآلي.

المسارالاعلامي:

كاتب للعديد من المقالات في المجالات السياسية، الإجتماعية، والثقافية، منذ العام 2003م، ونشر لي العديد من المقالات خلال دراستي الجامعية، كما نشرت ثاني مقالاتي في جريدة الغد في عام 2004م بعنوان "وا إسلاماه".

ترأس تحرير مجلة لجنة إرتباط نقابة المهندسين الأردنيين في منطقة الرياض في العام 2009م وحتى 2010م وقد نجحت في إصدار 9 أعداد من المجلة وأجرينا فيها العديد من اللقاءات مع عدد من الزملاء والزميلات كان أبرزها اللقاء مع نقيب المهندسين الأردنيين م. عبدالله عبيدات والذي نشرناه في العدد السابع من المجلة.

بدأ بنشر مقالاتي عبر المواقع الإلكترونية الأردنية والعربية في العام 2010م، وينشر لي عبر العديد من المواقع الإخبارية الأردنية والعربية المختلفة مثل: (زاد الأردن الإخباري، جراسا نيوز، الطيف نيوز، وطن نيوز، السقيفة الإخباري، البوصلة، السلط نيوز، أخبار الأردن، عرب نيوز، ديرتنا نيوز، كل الأردن، سرايا نيوز، الجنوب نيوز، البرق الإخباري، البلد نيوز، هيل نيوز، هلا نيوز، بوابة الكرامة الإخبارية، الحقيقة الدولية، الوكيل الإخباري، صحيفة الديوان الإلكترونية، وغيرها العديد من المواقع الأخرى)، كما نشرت لي مؤخراً مقابلة صحفية حول القدس والمسجد الأقصى عبر وكالة آسيا للأنباء.

العضويات:

عضو الإتحاد الدولي للإعلام الإلكتروني.

عضو المبادرة العالمية للقيادات الإنسانية في المملكة الأردنية الهاشمية.

عضو جمعية الكتاب الإلكترونيين الأردنيين.

مسؤول اللجنة الإجتماعية والثقافية في لجنة إرتباط نقابة المهندسين الأردنيين في منطقة الرياض 2009م– 2012م.

رئيس تحرير المجلة الإلكترونية في لجنة إرتباط نقابة المهندسين الأردنيين في منطقة الرياض من العام2009-2010م - تم إصدار9 أعداد.

عضو جمعية الشباب العربي.

عضو نقابة المهندسين الأردنيين.

عضو برنامج التبادل الشبابي بين المملكة الأردنية الهاشمية والولايات المتحدة الأمريكية.

مؤسس ورئيس المجموعة الوطنية لإبداعات الشباب الأردني 2004م.

صحفي متدرب في جريدة الغد اليومية 2004م.

رئيس اللجنة التحضيرية للبرلمان الطلابي في جامعة فيلادلفيا 2003-2005م.

رئيس النادي الثقافي في جامعة فيلادلفيا 2002-2003م.

أبرز الجوائز والتكريمات:

شهادة الدكتوراة التقديرية (الفخرية) من المبادرة العالمية للقيادات الإنسانية في المملكة الأردنية الهاشمية 2012م.

تكريم نقابة المهندسين الأردنيين على المشاركة في تنظيم لقاء وزير الأشغال الأردني بالمهندسين الأردنيين في العاصمة السعودية الرياض 2012م.

شهادة ودرع التفوق الثقافي على مستوى جامعة فيلادلفيا 2005م.

تمثيل المجلس الأعلى للشباب في لقاء صاحب السمو الملكي ولي عهد المملكة المتحدة الأمير تشارلز في السفارة البريطانية في العاصمة الأردنية عمان في العام 2004م.

الفوز بجائزة المقالة الثقافية "تخيل نفسك" في جامعة فيلادلفيا 2004م.

تكريم جامعة فيلادلفيا على الإشراف على تنظيم 3 أجزاء من المسابقات الثقافية "منكم وإليكم" 2004-2005م.

((إعداد المستشارة الإعلامية لـ"يونيم":منال وهبي))


صور من حياة بدران ونشاطاتة :







تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع