الاتحاد الأوروبي: منع عمل المنظمات الدولية في غزة يحجب المساعدات المنقذة للحياة
الأردن يثمن جهود السعودية والإمارات في تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن
«لا أشك في زوجتي» .. الرواية الكاملة لوالد ضحايا جريمة اللبيني بمصر
الحملة الأردنية توزع وجبات المنسف في مواصي خان يونس
الدبلوماسية الأردنية في صدارة الدفاع عن القضايا العربية تتقدمها فلسطين
1.428 مليار دينار صادرات الصناعات الجلدية والمحيكات خلال 10 أشهر
تمديد دوام جمرك عمان حتى الساعة العاشرة مساءً يومياً بدءاً من 1/1/2026
46 مصريا للعمل في الأردن بعقود رسمية
مدفأة "الشموسة" تتسبب بإصابة 8 أشخاص والدفاع المدني يتعامل مع 37 حريقاً خلال 24 ساعة
النفط يتراجع وبرنت يتجه لتسجيل أطول سلسلة خسائر سنوية
للمرة الأولى منذ 1950 .. تباطؤ غير مسبوق في النمو السكاني (بإسرائيل)
علي علوان ضمن أبرز هدافي المنتخبات الوطنية عالميًا لعام 2025
دراسات تكشف عن (أسلحة خفية) لتحصين المناعة في الشتاء
الأردن يختتم 2025 بإنجازات ملموسة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي ويستعد للمرحلة الثانية
مصادر إسرائيلية: ترمب ونتنياهو حددا مهلة شهرين لنزع سلاح حماس
وفاة (حكواتي فلسطين) حمزة العقرباوي
تربية قصبة اربد تنجز حزمة من المشاريع التنموية في مدارسها
وزير الزراعة: الموسم المطري الحالي عزّز المخزون المائي في التربة ورفع جاهزية المحاصيل
تقنية تعيد شباب القلب
زاد الاردن الاخباري -
نشر مواطن اردني صورة على حسابه الخاص في فيسبوك لصدور تعيينه في احدى الدوائر الحكومية قائلاً:
بعد سنوات طويلة من العمل في القطاع الخاص، واقتراب موعد التقاعد، جاء الخبر غير المتوقع ليغيّر المشهد بالكامل؛ تعيين رسمي في القطاع الحكومي، وظهور الاسم أخيراً في الجريدة الرسمية، في لحظة امتزجت فيها الدهشة بالضحك والرضا.
التعيين جاء بعد 19 عاماً على التخرج من درجة البكالوريوس، و13 عاماً على الحصول على درجة الماجستير بتقدير امتياز، في مفارقة لافتة تعكس طول رحلة الانتظار التي عاشها كثيرون من أصحاب المؤهلات العلمية العالية.
ورغم التساؤلات المشروعة حول منطقية هذا التوقيت المتأخر، إلا أن الفرحة لم تغب، خصوصاً أن الحلم البسيط القديم رؤية الاسم منشوراً في الجريدة تحقق أخيراً، ولو بعد حين.
وبروح ساخرة، طُرحت تساؤلات عفوية عن إمكانية "إعطاء الدور أو حتى "تمرير الوظيفة للابن ، في إشارة لطيفة تعكس واقع الانتظار الطويل، وتختصر مشاعر جيل كامل ما بين الطموح والصبر.
هكذا، جاء التعيين متأخراً زمنياً، لكنه حاضر بقيمة معنوية كبيرة، مؤكداً أن بعض الأحلام قد تتأخر لكنها لا تسقط بالتقادم.