الأرصاد تكشف عن أعلى كميات الأمطار المسجلة في الأردن
لجنة فلسطين في الأعيان تُدين إقرار الكنيست الإسرائيلي قانونا يستهدف تقويض عمل "الأونروا"
لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية تطلع على سياسات البنك المركزي لتعزيز الاستقرار النقدي والمالي
زين تختتم 2025 بحضور واسع ورعاية أبرز الفعاليات لدعم الاقتصاد وتنشيط السياحة
عودة 177 ألف سوري من الأردن خلال عام
تجارة عمان تبحث مسارات جديدة لعلاقات المملكة التجارية مع ماليزيا
1,525مليون دولار تدفقات الاستثمار إلى الأردن
كيف أتقن أيوب الكعبي "الضربة الصعبة"؟
بقيمة 1.3 مليون دولار .. ساعة رونالدو تلفت الانظار في دبي
العقبة الاقتصادية الخاصة تحقق نقلة نوعية شاملة في 2025 وتستقطب السياحة والاستثمار
إدارة ترامب تبدأ ملاحقة مسؤولين بارزين في عهدي أوباما وبايدن
أمانة عمان: 4600 من كوادرنا تعاملت مع 235 ملاحظة خلال المنخفض
"صناعة عمان" و"التربية" تبحثان توفير فرص تدريب لطلبة التعليم المهني والتقني
سوق الصرافة الأردني يشهد انتعاشاً مع عودة المغتربين وزيادة الحوالات
اعتقال 110 أشخاص في تركيا في حملة على تنظيم الدولة
نظام التدقيق اللاحق انطلاقة جديدة بالعمل الجمركي تعزز ثقافة الإلتزام
ضغط نهاية السنة .. كيف تهدّئ توتر العمل في موسم الأعياد؟
الاحتلال يواصل خروقاته بقصف جوي ومدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة
عامٌ من الريادة والإنجازات يعزّز مكانة أورنج الأردن كمزوّد رقمي رائد ومسؤول
زاد الاردن الاخباري -
لا تنحصر توترات الأعياد بالعائلة وكلفة الهدايا، إذ قد تتفاقم أيضاً بفعل ضغوط العمل في نهاية السنة مثل ضيق الوقت والإرهاق وعدم تحقيق كل الأهداف. وتقول باتريشيا ديكسون، الأخصائية النفسية السريرية وأستاذة مساعدة في جامعة "ناشيونال لويس" في تامبا، إن الشعور بالإجهاد في هذه الفترة أمر طبيعي، خصوصاً مع ميل البعض إلى التركيز على ما لم ينجزه بدل ما حققه، بحسب حديثها لـ"CNBC Make It".
ديكسون تنصح بإعادة ضبط النظرة نحو الإنجازات الصغيرة قبل الكبيرة، معتبرة أن الانتصارات مهما بدت بسيطة تبقى "انتصارات"، وأن التركيز على العملية لا على النتيجة وحدها يساعد على التقاط لحظات التقدّم بدل تضخيم النقص.
وفي ما يتعلق بالإرهاق، أشار استطلاع لشركة "إيجل هيل" للاستشارات أُجري في تشرين الثاني وشمل أكثر من 14 ألف مشارك إلى أن 55% من الموظفين الأميركيين يشعرون بالإرهاق، وقال المشاركون إنه انعكس سلباً على الكفاءة والأداء والإبداع.
ومن النصائح المتداولة أيضاً الإصغاء لإشارات العقل والجسد ووضع حدود قبل قبول مهام إضافية، وهو ما شددت عليه الطبيبة النفسية جوديث جوزيف، داعية إلى التوقف لحظة قبل قول "نعم" أو "لا" والسؤال عما إذا كانت الطاقة تسمح فعلاً.
وتقترح ديكسون فكرة "إطلاق الطفل الداخلي" كمدخل عملي لتخفيف ضغط العمل عبر أساسيات بسيطة تشبه عالم طفل صغير، وقت للعب القصير بين المهام، وجبة خفيفة تمنح دفعة، لحظات تهدئة مثل التنفّس أو التأمل، ورفض العمل الإضافي عندما لا تكون القدرة متاحة، مؤكدة أنه يمكن أخذ المسار المهني بجدية من دون أن "يبتلع" الحياة أو يترك آثاراً سلبية على الصحة النفسية والعاطفية والجسدية.