تأخير دوام مدارس الكرك إلى التاسعة صباحًا
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام المدارس الحكومية والخاصة الى التاسعة
الزراعة: الأمطار تحسّن خصوبة التربة وتدعم الإنتاج الزراعي
تأخير دوام المدارس بلواء بصيرا حتى التاسعة صباحا
الطفيلة التقنية تحول التعليم عن بُعْد غدا
المياه: أمطار مبكرة تبشّر بموسم جيد وامتلاء عدد من السدود
التعليم العالي: قرار تأجيل الدوام أو التحول عن بُعد بيد رؤساء الجامعات
كندا تصفر احتياطيات الذهب
تونس تدين اعتراف اسرائيل بإقليم أرض الصومال
محاضرة في اتحاد الأدباء تناقش دور الأردن الإقليمي والقضية الفلسطينية
كييف: زيلينسكي وترامب سيجريان مكالمة مع القادة الأوروبيين
آبار تجميع مياه الأمطار بلواء الكورة .. نموذج للعمل الخيري المستدام
"تطوير المفرق": استثمارات بـ191 مليون دينار في منطقة الملك الحسين بن طلال
اصالة لإبنتها : خليكي في الطب !
تماثل النائب السابق خليل عطية للشفاء بعد عارض صحي
منتدى الاستراتيجيات: ارتفاع ثقة المستثمرين وتفاؤل غير مسبوق بالاقتصاد الأردني في 2025
مدارس خاصة وحكومية تعلن تأخير الدوام غداً الإثنين
نيامي ترد على واشنطن بوقف دائم لمنح التأشيرات للأميركيين
رئيس أفريقيا الوسطى يسعى لولاية ثالثة وسط جدل داخلي ودعم خارجي
زاد الاردن الاخباري -
شهدت عدة مدن في الساحل السوري، اليوم الأحد، خروج محتجين إلى الشوارع استجابة لدعوة غزال غزال، أحد مشايخ الطائفة العلوية، الذي دعا للتظاهر بزعم أن الدولة السورية ترتكب انتهاكات بحق أبناء طائفته، وقد عملت قوات الأمن السورية على تأمين هذه الاحتجاجات وحمايتها، منعا لأي احتكاك بين المتظاهرين ومؤيدي الدولة.
غير أن هذه القوات التي نزلت لحماية المتظاهرين تعرضت لهجوم مسلح من جهات مجهولة.
حيث صرح مصدر في وزارة الداخلية لقناة الإخبارية السورية أن "مسلحين من فلول النظام البائد استغلوا الوقفات الاحتجاجية لمهاجمة عناصر من قوات الأمن الداخلي بالرصاص الحي، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى من العناصر المكلفين بحماية المظاهرات".
هذا الاعتداء أثار حالة من الغضب والاستغراب بين رواد العالم الافتراضي، خاصة أن المشهد يختلف تماما عن حقبة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، حين كانت قوات الأمن هي التي تهاجم أي معارض وتعتقله وتتعامل معه بالعنف.
وتساءل ناشطون: "هل هذه هي الاحتجاجات السلمية التي ينادي بها الفلول وغزال غزال؟".
وأكد هؤلاء أن سوريا أمام تحرك منظم لما وصفوه بـ"فلول الأسد" تحت غطاء المظاهرات السلمية، وأن ما يجري يتطلب معالجة أمنية دقيقة تفرق بوضوح بين المحتجين السلميين والمسلحين الذين يستغلونهم.
وعلق مغردون على الاعتداءات بالقول: حتى في أعرق الديمقراطيات لا يمكن القبول أو التغاضي عن استهداف رجال الأمن، لأن حماية الأمن العام هي الركيزة الأساسية للدولة وسيادة القانون.
وأوضحوا أن الديمقراطية لا تعني الفوضى، ولا تمنح أي جهة الحق في استخدام العنف أو استهداف المؤسسات الأمنية التي وجدت لحماية المواطنين والحفاظ على الاستقرار.
وأكد آخرون أن رجال الأمن يجسدون حضور القانون وهيبة الدولة، والاعتداء عليهم هو اعتداء مباشر على حق المجتمع بأسره في الأمان.
وشددوا على أن أي مظاهرات في أي منطقة يجب أن تكون مرخصة ومنظمة ضمن الأطر القانونية المعمول بها.