البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات حراك وطني تقوده المحافظات
الصحة السورية: ارتفاع حصيلة قتلى انفجار مسجد حمص إلى 8
التعمري لاعب الشهر في نادي رين الفرنسي
مصر تؤكد دعمها لوحدة اليمن وسلامة أراضيه
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
أمطار غزيرة وفيضانات في كاليفورنيا وتحذير من استمرارها الجمعة
أضرار مادية دون إصابات إثر حادث ضاغطة نفايات في مادبا
روسيا: العقوبات تؤجل خطة رفع إنتاج الغاز المسال
الخارجية السورية: حديث "قسد" عن الاندماج نظري من دون خطوات تنفيذية
ألمانيا تفحص الصندوق الأسود لطائرة رئيس الأركان الليبي
مقتل مستوطنين بعملية دهس وطعن شمال فلسطين المحتلة
مدفأة الشموسة تتسبب بحالة اختناق والأمن العام يسعف المصاب
الأردن يدين الانفجار الإرهابي الذي وقع في مسجد بحي وادي الذهب بحمص
الأميرة غيداء طلال ضمن المئة الأكثر تأثيرا عالميا في علاج الأورام
ارتفاع حصيلة انفجار مسجد بحي وادي الذهب في حمص إلى 6 قتلى و21 مصابًا
الأردن يؤكد أهمية تضافر الجهود لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية
مقتل مستوطنة إسرائيلية بعملية طعن في العفولة شمال فلسطين المحتلة
الأردن .. الألبسة تتصدر قائمة السلع الأكثر تصديرًا خلال 10 أشهر
ارتفاع حصيلة انفجار مسجد في حمص إلى 5 قتلى و21 مصابًا
زاد الاردن الاخباري -
لطالما عُرف الزنجبيل بوصفه خياراً طبيعياً شائعاً للتخفيف من مشكلات الهضم مثل الغثيان واضطراب المعدة. ورغم فوائده المؤكدة، تشير أبحاث حديثة إلى أن هناك أطعمة أخرى قد تكون أكثر فاعلية في دعم صحة الجهاز الهضمي وتحسين وظائف الأمعاء.
ورغم الشعبية الكبيرة للزنجبيل، تؤكد الأدلة أن تنويع النظام الغذائي بأطعمة غنية بالألياف والإنزيمات والبروبيوتيك قد يكون أكثر فاعلية في دعم الهضم وصحة الأمعاء على المدى الطويل.
فيما يلي قائمة بـ10 أطعمة تُظهر أدلة علمية على دورها المميز في تعزيز الهضم، وفق موقع «فيري ويل هيلث» الطبي:
الكفير
يُعد الكفير مشروباً مخمّراً غنياً بسلالات متنوعة من البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) التي تساعد على تحسين الهضم وتقليل الغازات ودعم توازن ميكروبيوم الأمعاء. ويمكن تحضيره من الحليب الحيواني أو من بدائل نباتية مثل جوز الهند أو الشوفان أو اللوز.
ويُسهم الكفير في تفكيك الطعام بكفاءة أكبر وإنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تحمي بطانة الأمعاء. ويمكن تناوله مشروباً صباحياً أو بإضافته إلى العصائر.
الزبادي
الزبادي من الأطعمة المخمّرة التي تساعد على إعادة توازن البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، مما قد يخفف الإمساك أو الإسهال. ويمكن تناوله بمفرده، مع الفاكهة، أو وجبة متكاملة مع الحبوب والبذور.
مخلل الملفوف
مخلل الملفوف غني بالبروبيوتيك والألياف، وقد ثبتت فاعليته في دعم صحة الأمعاء عبر إنتاج أحماض دهنية مفيدة. وتشمل الخيارات الأخرى الكيمتشي، والجزر، والفاصوليا الخضراء المخمّرة. ويمكن إضافته إلى الساندويتشات، والسلطات، أو الأطباق الساخنة.
النعناع
يُستخدم النعناع تقليدياً لتخفيف الانتفاخ والغازات وتشنجات المعدة، بفضل مركبات المنتول التي تُرخي عضلات الجهاز الهضمي. ويُعدُّ شاي النعناع هو الخيار الأسهل والأكثر شيوعاً.
بذور الشيا
رغم صغر حجمها، تحتوي بذور الشيا على كميات كبيرة من الألياف القابلة للذوبان، التي تمتص الماء وتساعد على تنظيم حركة الأمعاء والتخلص من الفضلات. وتمتص هذه البذور ما يصل إلى 10 - 12 ضعف وزنها من السوائل. ويمكن رشّها على السلطات، أو إضافتها إلى العصائر.
الكيوي
تتميز الكيوي باحتوائها على إنزيم «أكتينيدين» الذي يُساعد على هضم البروتين. وأظهرت دراسات أن تناول ثمرتين يومياً قد يخفف الإمساك ويحسّن انتظام الإخراج.
البابايا
تحتوي البابايا على إنزيم «باباين» المعروف بدوره في تفكيك البروتينات ودعم الهضم، وقد يخفف بعض حالات عسر الهضم وحرقة المعدة الخفيفة.
الشمر
يحتوي الشمر، على مركبات تساعد على إرخاء الجهاز الهضمي وتقليل الانتفاخ، كما يتميز بتأثير مُدرّ خفيف للبول. ويمكن تناوله بإضافة بذوره إلى الأطعمة المطهية أو شرب شاي الشمر.
الأناناس
يحتوي الأناناس على إنزيم «بروميلين» الذي يُسهم في هضم البروتينات وقد يساعد على تقليل الالتهابات المعوية.
الشوفان
يُعد الشوفان من الحبوب اللطيفة على المعدة والخالية من الغلوتين، ويحتوي على ألياف «بيتا-غلوكان» المعروفة بدعمها للهضم وتقليل الالتهاب وخفض الكوليسترول. ويمكن تناوله وجبة إفطار دافئة، أو شوفان منقوع طوال الليل، أو إضافته إلى العصائر.