تأهب جوي في كييف والجيش الأوكراني ينسحب من مدينة شرقي البلاد
النائب الفريحات: "رئيس الوزراء بيطوّع الأرقام كيفما يشاء وثقة الناس فيه الأعلى"
"صناعة الأردن" تطلق تقارير دورية ترصد أداء القطاع الصناعي
الدولار يتجه نحو أسوأ أداء سنوي له منذ 2003
شهيد و 9 جرحى بنيران الاحتلال في جباليا وخانيونس
إسرائيل تربط المرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة بنزع سلاح حماس
إقرار الخطة الاستراتيجية للدخل والمبيعات للأعوام 2026 – 2029
تصعيد بين واشنطن وكراكاس .. ناقلة نفط تعود وقانون فنزويلي يجرّم المصادرة
بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل
وزارة التربية تكمل تجهيز قاعات "التوجيهي" التكميلي لاستقبال 131 ألف طالب وطالبة
سعر غرام الذهب عيار 21 يرتفع إلى 90.20 دينارًا في الأردن
حملة لتنظيف جوف البحر بمحمية العقبة البحرية
البندورة بـ 20 قرش والخيار بـ50 في السوق المركزي اليوم
ديرانية: طلب متزايد على الدينار الأردني مع نهاية العام وموسم الأعياد
السفارة الأميركية تغلق أبوابها اعتبار من اليوم وحتى الأحد المقبل
استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية الخميس والجمعة
تركيا: العثور على جثث الضحايا والصندوق الأسود لطائرة رئيس الأركان الليبي
مقتل 3 أشخاص بينهم شرطيان بانفجار في موسكو
مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 24-12-2025 والقنوات الناقلة
زاد الاردن الاخباري -
أقر مشرعون فرنسيون الثلاثاء تشريعا طارئا يهدف إلى ضمان استمرار عمل الحكومة حتى كانون الثاني إلى حين موافقة البرلمان المنقسم بشدة على موازنة ملائمة لعام 2026.
وسارع رئيس الوزراء سيباستيان لوكورنو إلى تقديم التشريع في وقت متأخر الاثنين بعد عدم توصل المشرعين من الجمعية الوطنية (مجلس النواب) ومجلس الشيوخ الجمعة إلى نص توافقي لموازنة 2026، وذلك بسبب الخلافات حول تخفيضات الإنفاق وزيادات الضرائب.
ويسمح القانون، الذي وافق عليه البرلمان بالإجماع، للدولة بتمديد حدود الإنفاق لعام 2025 إلى العام الجديد وتحصيل الضرائب وإصدار الديون.
وقال لوكورنو خلال خطابه إلى الأمة مساء قبيل موافقة مجلس الشيوخ "سيسمح لنا (التشريع) بتحصيل الضرائب وتشغيل الخدمات العامة اعتبارا من أول كانون الثاني".
ويدقق المستثمرون ووكالات التصنيف الائتماني في المالية العامة الفرنسية، في ظل سعي لوكورنو الحثيث للسيطرة على عجز في الميزانية بلغ 5.4% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، وهو الأعلى في منطقة اليورو التي تضم 20 دولة.
وليس لدى حكومة لوكورنو، ذات الأغلبية الضئيلة، سوى هامش مناورة ضيق في البرلمان المنقسم، حيث أطاحت خلافات الميزانية بثلاث حكومات منذ أن فقد الرئيس إيمانويل ماكرون الأغلبية في الانتخابات المبكرة عام 2024.
وقال لوكورنو إنه سيركز الآن مع الحكومة والأحزاب السياسية المختلفة على التفاوض على موازنة كاملة للعام المقبل مع عجز في الميزانية يقل عن 5% من الناتج المحلي الإجمالي.
ولجأت فرنسا إلى تشريع طارئ لتمديد الميزانية العام الماضي لحين إقرارها ميزانية 2025 كاملة في شباط.
وتقول الحكومة إنها تكلفت 12 مليار يورو (14 مليار دولار).