أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
استشهاد طفل فلسطيني بانفجار مخلفات لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة نهاية الشوط الأول: النشامى (2-1 ) المغرب .. تحديث مستمر الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن محافظة: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل وزيرة التنمية الاجتماعية تبحث ونظيرتها اللبنانية سبل تعزيز التعاون المركزي الأوروبي وبنوك مركزية أخرى تثبت معدلات الفائدة ولي العهد والأميرة رجوة في مقدمة الجماهير الأردنية لمؤازرة النشامى بنهائي كأس العرب 2025 الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر) انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم! الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب لوسيل جاهز لنهائي العرب الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك كيف تؤثر الإضاءة الاصطناعية على جودة النوم؟

كيف تؤثر الإضاءة الاصطناعية على جودة النوم؟

كيف تؤثر الإضاءة الاصطناعية على جودة النوم؟

18-12-2025 07:33 PM

زاد الاردن الاخباري -

تساعد الإضاءة المناسبة الجسم على الاستعداد للنوم وتسهم في الخلود إليه بسرعة أكبر. لذلك ينصح، قبل ساعتين من موعد النوم، بتجنب الضوء البارد والأزرق، واختيار مصادر إضاءة دافئة وخافتة.

يشير الدكتور ألكسندر فروبليفسكي، الأستاذ المساعد في معهد الطب السريري بجامعة بيروغوف الطبية، إلى أن سر الحفاظ على الصحة والإنتاجية يكمن في تحقيق التوازن بين فترات نشاط الجسم وراحته، إذ إن اختلال هذا التوازن، ولا سيما أنماط النوم، يؤدي إلى الإرهاق والتوتر. ويُعدّ الضوء الاصطناعي أحد أبرز العوامل المؤثرة في النوم، رغم أن كثيرين يتجاهلون تأثيره.

ويقول: "علميا، تُنظَّم هذه العملية بواسطة هرمونين رئيسيين. الأول هو الميلاتونين، المعروف بـ"هرمون الليل"، الذي يُفرَز في الظلام ويُعدّ مسؤولا عن النوم والحفاظ على عمقه، إلا أن إنتاجه يتأثر سلبا بالتعرض للضوء الساطع، خاصة ذي الطيف البارد. أما الهرمون المضاد فهو الكورتيزول، أو "هرمون اليقظة"، إذ يمكن للضوء الليلي، ولا سيما الصادر عن الشاشات، أن يحفّز إفرازه بشكل مصطنع، ما ينشّط الجهاز العصبي الودي ويثبّط النوم. وبالتالي، فإن أي مصدر ضوء أثناء الراحة يُعدّ بمثابة إشارة إنذار للجسم".


ووفقا له، يُنصح بالتوقف عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل ساعتين من موعد النوم، لأن الضوء الأزرق المنبعث من شاشاتها يعيق إنتاج الميلاتونين.

ويضيف: "يُفضَّل استبدال ذلك بإضاءة دافئة وخافتة تحاكي ضوء النار، إلى جانب ممارسة طقوس هادئة مثل قراءة كتاب ورقي أو الاستحمام بماء دافئ، إذ إن هذا النوع من الإضاءة يخلق أجواء تشبه غروب الشمس. والاهتمام بجودة النوم من خلال التحكم في الإضاءة يُعدّ عنصرا أساسيا للحفاظ على الطاقة خلال النهار، والصفاء الذهني، والصحة على المدى الطويل".










تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع