سلطة البترا تؤكّد خلو الموقع الأثري من الزوار حرصًا على السلامة خلال المنخفض
الشرع: سعي إسرائيل لإقامة منطقة عازلة في جنوب سورية يدخلنا في مكان خطر
وزير الخارجية التركي: نزع سلاح حماس ليس أولى الأولويات في غزة
جمال سلامي : طموحاتنا كبيرة .. وسنريح بعض اللاعبين امام مصر
إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار
الارصاد : هطولات غزيرة في 5 محافظات
موانئ العقبة: لا تأثير على حركة الملاحة والمناولة
فيديوهات تنشر لأول مرة تجمع بشار الأسد ولونا الشبل
هطولات غزيرة في الطفيلة والكرك و"الارصاد" تجدد تحذيراتها من السيول
آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )
ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال .. مبارك لنا التأهل
هذا ما قاله مدرب النروج قبل مواجهة مبابي في مونديال 2026
11 قتيلا بإطلاق نار في فندق بجنوب أفريقيا
الشرع: سوريا تحولت من مُصدر للأزمات إلى نموذج للاستقرار
رئيس سلطة العقبة يتابع الاستعدادات للحالة الجوية
تحقيق فرنسي بعد تحليق مسيرات فوق قاعدة للغواصات النووية
جنوب أفريقيا: لا يحق لأحد استبعادنا من مجموعة الـ20
الاتحاد الأوروبي: "الدعم السريع" ارتكبت جريمة حرب في كلوقي
صفقة مركبات تكتيكية أميركية للجيش اللبناني بقيمة 90 مليون دولار
زاد الاردن الاخباري -
نعت آمنة أبو شباب، زوجة ياسر أبو شباب الذي عرف بتعاونه مع الاحتلال الإسرائيلي ويتزعم مجموعة مسلحة شرق رفح، زوجها بعد إعلان مقتله خلال فض اشتباك عائلي بين أفراد من عائلة أبو سنيمة، بحسب قولها.
وقالت في منشورها ان زوجها وقف في وجه ظلم حركة المقاومة الإسلامية حماس، بعزيمة لا تنكسر.
وتاليا منشور أمنة أبو شباب :
بقلوب يعتصرها الألم ونفوس مؤمنة بقضاء الله وقدره أنعى زوجي القائد ياسر أبو شباب الذي ارتقى شهيد الواجب والإصلاح أثناء محاولته فض نزاع عائلي بين أبناء عائلة أبو سنيمة بعد أن تفاقمت الخلافات ووصلت إلى إطلاق النار المتبادل.
تقدم ياسر كالعادة إلى قلب الحدث باحثا عن الكلمة التي تطفئ النار لا عن الرصاصة التي تشعلها فكان وجوده سعيا للصلح ولحقن الدم لكن يد الفوضى كانت أسرع ليرتقي وهو يؤدي أنبل ما يمكن أن يقدمه رجل لوطنه: منع دم لا سفكه .
عرفه كل من تعامل معه صلبا في المواقف لينا في الحق ثابتا على ما يراه عدلا حمل وجع الناس واستوعب خوفهم ووقف في وجه ظلم حم،،،ا^س بعزيمة لم تنكسر.
زوجي الغالي ياسر لم يكن رجل بيت فقط كان رجل قضية بعد استشهاد أخيه على يد مرتزقة سهم التابعة لحم،**،،اس أخذ عهدا على نفسه:
أن يواجه الظلم أينما كان وأن يحمي الناس من الخوف وأن يبقي صوته حرا مهما كانت التكاليف.
لم يحمل سلاحا ليعتدي بل ليمنع الاعتداء لم يقف في وجه أحد إلا عندما رأى أن المظلوم بلا سند.
كان يقول دائما: إذا سكت عن الظلم اليوم سيطرق باب أولادي غدا.
رحل ياسر وهو يحاول إصلاح ذات البين لم يرحل في معركة صراع بل في مهمة سلام.
وهذا يكفيني فخرا لقد دفع حياته ثمنا لمبدأ آمن به ولم يتراجع عنه .
نم قرير العين يا حبيبي والملتقى الجنة إن شاء الله
وفي غزة رجال مثلك لا يموتون بل يترك الله بصمتهم في كل صدع حاولوا إصلاحه
وفي كل ظلم حاولوا أن يقفوا أمامه .
وفي كل قلب أحبوه بصدق .
"لله ما أخذ ولله ما أعطى وإنا لله وإنا إليه راجعون"