الاردن .. ارتفاع شكاوى المستهلك %27
كم يحتاج المشجع الأردني لحضور مباريات النشامى في المونديال؟
انخراط صندوق "أموال الضمان " في "عمرة" .. زخم استثماري جديد للمشروع
سيناريوهات قاتمة للهجرة في عهد ترامب… وتشديد غير مسبوق يهدد لمّ الشمل العائلي
سلامي: القرعة جيدة… وبعض المجموعات كانت أصعب
الادارة المحلية تتوعد المقصّرين خلال الحالة الجوية المتوقعة السبت
الخارجية الأردنية ترحّب بتمديد ولاية الأنروا حتى 2029 وتؤكد أهمية تعزيز تمويلها
مدرب الأرجنتين: لن نستهين بالمنتخب الأردني
مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة
مواعيد وملاعب مباريات النشامى في المونديال
ولي العهد عبر انستغرام: لحظة تاريخية نعيشها اليوم
"يديعوت أحرونوت" تكشف تفاصيل "المعركة الاستثنائية" في بيت الجن السورية
رسالة التعمري بعد قرعة المونديال "الحماس عالي بإذن الله"
استراتيجية ترامب للأمن القومي .. تقليص الدور الأمريكي في الشرق الأوسط لصالح تحوّل جيوسياسي أوسع
"النشامى" والأرجنتين النمسا الجزائر في دوري المجموعات بكأس العالم 2026
الأسهم الأوروبية تنهي تعاملاتها الأسبوعية على تباين
وزارة الإدارة المحلية: متابعة ميدانية وفتح غرف طوارئ استعدادًا للأحوال الجوية المتوقعة
بيان مشترك: رفض فتح معبر رفح باتجاه واحد والتشديد على حرية حركة سكان قطاع غزة
أمانة عمّان تعلن حالة الطوارئ (قصوى مياه) للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي
زاد الاردن الاخباري -
أسفرت غارة شنتها قوات أمريكية وجماعة سورية محلية، بهدف القبض على مسؤول في تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، عن مقتل رجل كان يعمل في جمع معلومات استخباراتية بشكل سري عن المتطرفين، طبقًا لما قاله أفراد أسرة الرجل ومسؤولون سوريون لوكالة أسوشيتد برس (أ ب).
وتسلط عملية القتل، التي وقعت في أكتوبر/تشرين الأول، الضوء على المشهد السياسي والأمني المعقد، فيما تبدأ الولايات المتحدة العمل مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في القتال ضد فلول داعش.
وكان خالد المسعود يتجسس على داعش منذ سنوات، بالنيابة عن فصائل مسلحة بقيادة الشرع، ثم لصالح الحكومة المؤقتة بقيادة الرئيس الشرع، التي تشكلت بعد سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد قبل عام. وكان معظم مقاتلي الشرع من الإسلاميين، بعضهم لهم صلة بتنظيم “القاعدة”، لكن كانوا أعداء لداعش، الذين اشتبكوا غالبًا معه خلال العقد الماضي، حسب أقارب الرجل.
ولم يعلّق أي من المسؤولين الحكوميين الأمريكيين والسوريين على مقتل المسعود، ما يشير إلى عدم رغبة أي من الطرفين في أن يعرقل الحادث تحسين العلاقات.
وبعد أسابيع من الغارة، التي وقعت في 19 أكتوبر/تشرين الأول، زار الشرع واشنطن وأعلن انضمام سوريا إلى التحالف الدولي ضد داعش.
ومع ذلك، فإن مقتل المسعود يمكن أن يكون “انتكاسة كبيرة” للجهود المبذولة لمكافحة تنظيم “الدولة الإسلامية”، طبقًا لما ذكره وسيم نصر، وهو باحث بارز لدى مركز “صوفان” للأبحاث ومقره نيويورك ويركز على القضايا الأمنية.
وأضاف نصر أن المسعود كان يتسلل إلى صفوف داعش في الصحراء الجنوبية في سوريا، المعروفة باسم البادية، وهي واحدة من الأماكن التي ما زال فلول الجماعة المتطرفة ينشطون فيها.
وتابع نصر أن الغارة التي استهدفته كانت نتاج “انعدام التنسيق بين التحالف ودمشق”.