آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
فقد الأخ الأصغر لملك بريطانيا تشارلز الثالث، أندرو ماونتباتن-ويندسور، رسميا آخر ألقابه الملكية على خلفية فضيحة علاقاته مع الممول الأمريكي جيفري إبستين سيء الصيت.
وجاء في منشور رسمي في "The Gazette": "أمر الملك بإلغاء تعيين أندرو ألبرت كريستيان إدوارد ماونتباتن-ويندسور كفارس رفيق لأشرف وسام الرباط، المؤرخ في 23 أبريل 2006، وحذف اسمه من سجل هذا الوسام" وهو أعلى وسام فروسية في بريطانيا وأحد أقدم الأوسمة في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، أمر الملك البريطاني "بإلغاء وتعطيل تعيين أخيه كفارس للوسام الملكي الفيكتوري، المؤرخ في 19 فبراير 2011، وحذف اسمه من سجل هذا الوسام المذكور". كما في الحالة السابقة، يتم منح العضوية في هذا الوسام شخصيا من قبل العاهل مقابل الخدمات المقدمة للسيادة أو أحد أفراد العائلة المالكة.
وأشارت صحيفة "الديلي تلغراف" إلى أن الأمر يتعلق بآخر لقبين ملكيين كان أندرو ماونتباتن-ويندسور يحملهما. ففي نوفمبر الماضي، حُرم من لقب "أمير"، وكذلك حرم من حقه في استخدام المخاطبة الرسمية ولقب "صاحب السمو الملكي".
في عام 2019، اضطر الأمير أندرو آنذاك إلى التخلي عن أداء الواجبات الرسمية كعضو في العائلة المالكة بسبب الفضيحة الناجمة عن قضية إبستين. حدث ذلك بعد أن وجهت الأمريكية فيرجينيا جوفري اتهامات ضده، مدعية أنه كان من بين عدة رجال أجبروها على ممارسة الجنس معهم عندما كانت تبلغ من العمر 17 عاما.
على مر السنين، نفى الأمير هذه الاتهامات، ومع ذلك، بعد أن رفعت جوفري دعوى قضائية ضده في الولايات المتحدة، لجأ إلى تسوية النزاع خارج المحكمة، حيث دفع للمرأة تعويضا بنحو 12 مليون جنيه إسترليني (حوالي 15 مليون دولار) وفقًا للوسائل الإعلامية،. وفي عام 2022، بقرار من إليزابيث الثانية، حرم الأمير من الرتب العسكرية الفخرية ودور الرعاية للعديد من المنظمات العامة.
وأوقف إبستين من قبل سلطات إنفاذ القانون في ولاية نيويورك في 6 يوليو 2019. وادعت النيابة أن هناك أدلة على أنه في الفترة من 2002 إلى 2005، نظم زيارات لعشرات الفتيات القاصرات إلى منزله في مانهاتن، أصغرهن تبلغ من العمر 14 عاما. وشملت دائرة أصدقاء ومعارف إبستين عددا كبيرا من المسؤولين الحاليين والسابقين ليس فقط في الولايات المتحدة، ولكن في العديد من الدول الأخرى (بما في ذلك رؤساء دول سابقين)، ورجال الأعمال الكبار، ونجوم عالم الترفيه. وتوقفت الملاحقة الجنائية للممول في الولايات المتحدة بعد انتحاره في زنزانته في 10 أغسطس 2019.