صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس مجلس النواب مازن القاضي، إن ما شهدته المملكة مساء أمس الثلاثاء من عملية أمنية نفذتها قوة خاصة في لواء الرمثا تجسد الكفاءة العالية لأجهزتنا الأمنية، وتؤكد الجاهزية العالية الدائمة لحماية أمن الوطن والمواطن.
وأكد القاضي أن مجلس النواب يقف صفاً واحداً خلف جلالة الملك المفدى، وجيشنا العربي، وأجهزتنا الأمنية الباسلة، دعماً لكل الإجراءات التي تتخذها في سبيل حماية هذا الحمى الذي سيبقى حصناً منيعاً في وجه الطامعين وبوجه من يحاول العبث بأمن المملكة واستقرارها.
وأضاف القاضي في بيان صادر عن مجلس النواب إن إقدام شقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري بإطلاق النار الكثيف على القوة الأمنية المداهِمة، وإصابة ثلاثة من أفرادها، يكشف حجم الخطر الذي تشكله العصابات المتطرفة والخارجة عن القانون، ويؤكد أهمية الاستمرار في مواجهتها بحزم.
وأشار القاضي إلى أن الأردن واجه الإرهاب في محطات عديدة عبر تاريخه، بدءاً من محاولات التنظيمات المتطرفة استهداف أمنه وحدوده، مروراً بعمليات إرهابية حاولت زعزعة استقراره الداخلي، إلا أن الأردن انتصر فيها جميعاً -بفضل الله- ثم قيادته الصلبة وقوة جيشه الباسل، وكفاءة أجهزته الأمنية، ووعي شعبه الذي كان على الدوام خط الدفاع الأول في حماية الدولة والالتفاف حول قيادتها.
وشدد القاضي على أن قوى الشر والتطرف، مهما غيرت أساليبها، لن تنال من صلابة الأردن، ولا من وحدة جبهته الداخلية، مؤكداً أن الأردن سيبقى -بإذن الله- عصيا على كل يد تحاول النيل منه، وسيظل أبناؤه الأوفياء، من جيشٍ وأجهزةٍ أمنيةٍ ومواطنين، صفاً واحداً في الدفاع عن كرامته وسيادته، لترفرف راية الوطن عالية خفاقة، ولتبقى دماء حُماته الأطهار في الجيش والأجهزة الأمنية نبراساً يضيء طريق العزة والطمأنينة.