النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
نفّذ مركز شابات كفرسوم اليوم محاضرة توعوية بعنوان "ظاهرة التنمّر"، وذلك بالتعاون مع مدرسة كفرسوم الأساسية للبنات، بمشاركة 50 طالبة ضمن الفئة العمرية من 12–14 عامًا، بهدف نشر الوعي بخطورة هذه الظاهرة وآثارها النفسية والإجتماعية على الطلبة.
وخلال المحاضرة، قدّمت كل من الوكيل إخلاص الخطيب و النقيب روعة دحيات من الشرطة المجتمعية شرحًا موسّعًا حول مفهوم التنمّر، موضحتين أنه شكل من أشكال الإساءة والإيذاء الذي يمارسه فرد أو مجموعة بحق آخرين يُعدّون أضعف جسديًا أو نفسيًا، ويتميّز بأنه سلوك متكرر يعكس اختلالًا في ميزان القوى بين الأطراف.
وأشارتا إلى أن للتنمّر أشكالًا متعددة، من أبرزها
التنابز بالألقاب والإساءات اللفظيةو التنمّر الإجتماعي من خلال الاستبعاد من الأنشطة أو المناسبات.
والعزلة الإجتماعية عبر الانتقاد المستمر للمظهر أو القدرات أو الحالة الصحية بالإضافة لنشر الإشاعات بقصد الإساءة والتقليل من شأن الآخر.
كما تطرقت المحاضرة إلى أسباب التنمّر، التي غالبًا ما تعود إلى افتقار الطفل للشعور بالأمان العاطفي والنفسي داخل الأسرة، إضافة إلى الشعور بالضعف أو الإهمال أو غياب التواصل الإيجابي بين الأبوين. وقد يساهم الغيرة من الآخرين أو البحث عن لفت الانتباه في تعزيز هذا السلوك لدى بعض الأطفال.
ومن جانبها ،أكدت رئيسة المركز جمالات عبيدات على أهمية النشاط في تعزيز بيئة آمنة تقوم على الإحترام المتبادل، وتشجيع المشاركات على الإبلاغ عن حالات التنمّر، إضافة إلى تعزيز دور الأسرة في احتواء الأبناء ودعمهم نفسيا وسلوكيا.