أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ولي العهد والأميرة رجوة في مقدمة الجماهير الأردنية لمؤازرة النشامى بنهائي كأس العرب 2025 الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر) انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم! الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب لوسيل جاهز لنهائي العرب الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة "التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الصفحة الرئيسية مال و أعمال بيانات رسمية تكشف الحكومة الأردنية الوحيدة التي...

بيانات رسمية تكشف الحكومة الأردنية الوحيدة التي انخفض فيها الدين العام

بيانات رسمية تكشف الحكومة الأردنية الوحيدة التي انخفض فيها الدين العام

22-11-2025 05:58 AM

زاد الاردن الاخباري -

خاص - أظهرت البيانات التي قدّمها وزير المالية عبد الحكيم الشبلي للنائب ديمة طهبوب أن حكومة فيصل الفايز، التي امتدت من تشرين الأول 2003 حتى نيسان 2005، كانت الحكومة الأردنية الوحيدة التي لم يرتفع خلالها الدين العام، بل انخفض بنحو 100 مليون دينار، في سابقة لا تتكرر ضمن مسار الدين العام الذي شهد ارتفاعات متفاوتة في عهود باقي الحكومات المتعاقبة.

ووفق محللين، فإن السبب الرئيس وراء هذا الانخفاض يعود إلى تدفق المنح الخليجية للأردن بعد سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. ويشير المراقبون إلى أن تلك المنح جاءت بفضل العلاقات الوطيدة التي ربطت الملك عبدالله الثاني بكل من الأمير عبدالله بن عبدالعزيز (الملك لاحقًا) في السعودية، والشيخ صباح الأحمد الصباح رئيس وزراء الكويت آنذاك.

وبحسب التقديرات، فقد أُتيحت للحكومة آنذاك حرية توجيه المنح لسد عجز الموازنة، بخلاف الوضع الحالي الذي تُقيد فيه المساعدات بشروط محددة تتعلق بتنفيذ مشاريع بعينها، مثل الطرق والبنى التحتية، وذلك نتيجة مخاوف سابقة من توجيه بعض الأموال إلى مشاريع حكومية لم تحقق النتائج المطلوبة، كما حدث في عدد من ملفات الاستثمار المتعثرة.

وتبيّن الجداول المرسلة من وزير المالية أن حكومتي بشر الخصاونة وعبدالله النسور تتصدران قائمة الحكومات التي شهدت أعلى زيادات في الدين العام، وهو ما يعكس حجم التحديات المالية التي واجهتها المملكة خلال تلك السنوات مقارنة بالفترة التي تراجعت فيها المديونية أثناء حكومة الفايز.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع