تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
قال النائب الجمهوري براين ماست، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي، إنّه سيدعم إلغاء العقوبات الواسعة على سوريا، شرط تضمين نصّ يسمح بإعادة فرضها إذا أخفقت الحكومة الانتقالية في دمشق في الالتزام بمعايير محددة. ويأتي موقفه رغم دعم الرئيس دونالد ترامب لإلغاء كامل للعقوبات، مع سعي الكونغرس لإنهاء مفاوضات قانون الدفاع قبل نهاية الأسبوع تمهيدًا للتصويت مطلع ديسمبر/ كانون الأول.
وشدّد ماست على أنه لا يعارض إدارة ترامب، التي لا يتيح لها القانون إلا تعليق العقوبات لفترات محدودة، لكنه يطالب بآلية تعيد العقوبات إذا لم تُنفّذ الإصلاحات المطلوبة. ويواجه هذا الطرح اعتراضًا من مؤيدي الإلغاء الكامل الذين يرون أن مجرد التهديد بإعادة العقوبات يربك جهود إعادة إعمار سوريا.
وتجري مشاورات يومية بين ماست والبيت الأبيض، فيما يدفع ترامب والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وحلفاء في الكونغرس ومنظمات مدنية نحو الإلغاء التام منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي. ووصف ترامب الشرع بأنه “قائد قوي” وتعهّد بدعم مسار استقرار سوريا.
وتُعدّ العقوبات، المعروفة بـ”قانون قيصر”، من أكثر القوانين صرامة في تقييد التعاملات المالية مع دمشق بسبب انتهاكات النظام السابق. وقد حشد الشرع دعمًا إقليميًا واسعًا بعد الإطاحة بالأسد، إذ كشف ترامب أن السعودية وتركيا طلبتا منه رفع العقوبات لإتاحة فرصة لنجاح الحكومة الجديدة.
ويرى الداعمون للإلغاء أن بقاء العقوبات جزئياً—يخيف الشركات الأمريكية والدول الحليفة من الاستثمار في سوريا، ويعرقل ملفات حساسة مثل البحث عن مصير الأمريكيين المختفين هناك .