الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية
المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
زاد الاردن الاخباري -
اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الخميس، أنه من الضروري نقل العاصمة من طهران بسبب الاكتظاظ السكاني وتفاقم أزمة المياه.
وسبق أن أشار بزشكيان إلى هذا الاحتمال مع وصول تساقطات الأمطار في العاصمة إلى أدنى مستوى منذ قرن هذا العام.
وقال الرئيس الإيراني: "الحقيقة هي أنه ليس لدينا خيار آخر. هذا (النقل) ضرورة. لا يمكننا أن نثقل كاهل هذه المنطقة بمزيد من السكان والبناء"، وفق ما نقلت وكالة إيران للأنباء الرسمية (إرنا).
وأضاف "يمكننا تطوير (العاصمة)، لكننا لا نستطيع حل مشكلة المياه فيها".
في بداية تشرين الثاني، حذّر بزشكيان من أنه في حال عدم هطل الأمطار قبل الشتاء، فقد يتعين إخلاء العاصمة، دون مزيد من التفاصيل.
تشهد طهران صيفا جافا وحارا، عادة ما تخفف من وطأته أمطار الخريف وثلوج الشتاء. لكن قمم الجبال التي عادة ما تغطيها الثلوج في هذا الوقت من العام، ما تزال جافة هذه السنة.
وفي مواجهة نقص المياه، قررت الحكومة قطع الإمدادات بشكل دوري عن سكان المدينة البالغ عددهم 10 ملايين نسمة من أجل ترشيد الاستهلاك.
أثارت فكرة النقل انتقادات، لا سيما في وسائل الإعلام المحلية. وأوضحت الحكومة لاحقا أن الرئيس أراد فقط رفع مستوى الوعي بخطورة الوضع، وليس تقديم خطة إخلاء فعلية.
وأعلنت السلطات الأسبوع الماضي عن بدء عمليات تلقيح للسحب في محاولة لتحفيز هطل الأمطار.
منذ العام الماضي، دأب مسعود بزشكيان على الإشارة إلى الازدحام المروري، ونقص المياه، وسوء إدارة الموارد، والتلوث الجوي الشديد في دفاعه عن فكرة نقل العاصمة.
وفي كانون الثاني، أشارت المتحدثة باسم الحكومة فاطمة مهاجراني إلى أن السلطات تدرس إمكانية نقل العاصمة إلى منطقة مكران على الساحل الجنوبي للبلاد، وهي تعاني من نقص كبير في التنمية.
ولكن لم يتم الإعلان عن أي إجراءات ملموسة، وقد نال هذا الاقتراح بالفعل نصيبه من الانتقادات.