تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
ينظم صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، من خلال مختبر الألعاب الأردني، القمة الثالثة عشرة لصانعي الألعاب الإلكترونية تحت شعار "من الشمال إلى الجنوب.. التعلّم من خلال اللعب"، والتي ستنطلق في الأول من تشرين الثاني المقبل في محافظات جرش ومادبا ومعان والعقبة.
وتهدف القمة إلى تسليط الضوء على الدور الريادي للألعاب الإلكترونية في تنمية المهارات الإبداعية لدى الشباب، وإبراز إمكانيات القطاع كمسار واعد في مجالات التكنولوجيا والابتكار.
ويستضيف المختبر، في الثامن من تشرين الثاني بمدينة العقبة، المؤتمر العالمي لصناعة ألعاب الموبايل بالتعاون مع القمة، لتوفير فرصة للمطورين للاطلاع على أحدث التوجهات، وتبادل الخبرات مع خبراء عالميين، وفتح آفاق التعاون والشراكات مع الشركات المتخصصة.
ويعد مختبر الألعاب الأردني إحدى مبادرات الصندوق، مصمماً لدعم المطورين والشركات في تصميم الألعاب وبرمجتها، ويعمل كحاضنة لمشاريع الشباب المبدعين، مساهمًا في تطوير قطاع صناعة الألعاب كأحد القطاعات الواعدة في الاقتصاد الوطني.