الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
موسكو: نؤيد نهج مادورو في حماية مصالح فنزويلا وسيادتها
العواد،: إشغال كامل للمطاعم والمقاهي خلال مباريات المنتخب في كأس العرب 2025
الأمطار تؤجل الشوط الثاني لمباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
إطلاق ورقة سياسات حول التمكين الاقتصادي للناجيات من العنف الأسري
العيسوي: الأردن يمضي بثقة بقيادته الهاشمية ومسارات التحديث ركيزة قوة الدولة
المجلس القضائي ينتدب رؤساء جدد لمحكمة استئناف عمان والنيابة العامة
تقرير أممي يوثق مقتل ألف مدني على يد الدعم السريع بالفاشر
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
مباراتان بدوري الكرة الطائرة غدا
"سيتي العالمية" تختار لجنة الإنقاذ الدولية في الأردن ضمن تحدي الابتكار العالمي
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
فريق الجزيرة يحافظ على صدارة دوري الرديف لكرة القدم
البدادوة يطمئن على نجم المنتخب يزن النعيمات
زاد الاردن الاخباري -
عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي وثيقة رسمية تاريخية تعود إلى 19 تشرين الأول 1949، تضمنت رسالة من جلالة الملك المغفور له عبدالله الأول إلى الرئيس السوري هاشم الأتاسي، أكّد فيها الملك رفض الأردن القاطع لأي مساس بعروبة القدس الشريف أو محاولة لتدويلها، مؤكداً التمسك بها من قبل الأردن وأهله وجيشه.
وأشار المركز إلى أن الرسالة تأتي في سياق استمرارية النهج التاريخي الأردني في الدفاع عن القدس وفلسطين، مؤكداً أن الالتزام الهاشمي بالقدس راسخ منذ عهد الملك عبدالله الأول مروراً بالملك الحسين بن طلال وصولاً إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي أكد في خطاب العرش الأخير لعام 2025 على استمرار الدور الأردني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية ودعم عروبة المدينة دون مساومة.
ويوضح مركز التوثيق أن هذا الربط بين خطاب العرش الأول عام 1929 وخطاب 2025 يعكس نهج الأردن التاريخي في الدفاع عن الحقوق الوطنية والقيم العربية، مؤكداً أن القدس ليست قضية عابرة في السياسة الأردنية، بل جزء أساسي من فلسفة الدولة الأردنية منذ تأسيسها.