وزير الشباب يوعز بفتح بيوت ومعسكرات الشباب والمراكز الشبابية كمراكز إيواء خلال المنخفض الجوي.
السفير الألماني يزور جمعية جبل زمزم للاطلاع على مشاريعها التنموية في المفرق
الأردن .. الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت
جريمة حرق آلية تثير استياء أهالي زوبيا في إربد
أمانة عمّان تتعامل مع 30 حالة خلال الطوارئ القصوى جراء المنخفض الجوي
انطلاق أعمال المؤتمر الطّبّيّ الأردنيّ الرومانيّ في الجامعة الأردنيّة
إغلاق طريق الموجب بين الكرك ومادبا احترازياً بعد انهيارات صخرية
السفارة البحرينية تحتفل بالعيد الوطني لبلادها
الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إندونيسيا إلى نحو ألف قتيل
سورية تعلن عن إعفاءات ضريبية غير مسبوقة
ارتفاع أسواق الأسهم الأوروبية
الأونروا: فلسطينيو غزة يواجهون معاناة جديدة بسبب العاصفة المطرية
غوتيريش: الأمم المتحدة ستلتقي طرفي النزاع السوداني في جنيف
زيلينسكي: واشنطن تقترح منطقة اقتصادية حرة خالية من السلاح في شرق أوكرانيا
شاب أردني ينهال بالضرب على والده في شيكاغو فيرديه ميتا
وزارة الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية
المغرب تتخطى سوريا وتصعد إلى نصف نهائي كأس العرب
الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية من المملكة
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس الوزراء السابق ورئيس اللجنة الملكية للتحديث الاقتصادي والسياسي الدكتور سمير الرفاعي إن ما جرى في 7 أكتوبر صب في مصلحة الأردن والفلسطينيين.
وبين خلال ندوة نظمتها الرابطة الأردنية اللبنانية مساء أمس الأحد، بحضور السفيرة اللبنانية في عمان بريجيت طوق، وعدد من الشخصيات السياسية، والحزبية، والإعلامية أن ما حصل في ٧ أكتوبر صب في مصلحة الأردن، والفلسطينين وعرف العالم من جديد بالقضية الفلسطينية وعدالتها، وعزل الاحتلال ونبذه، لما شاهده من بطش وإنتهاكٍ صارخٍ على الإنسانية في غزة.
وأكد خلال الندوة التي استمرت ما يقارب الساعتين في مقر السفارة اللبنانية بعمان، أنه ليس ضد إقامة مدينة إدارية جديدة، لنقل كافة الوزارات والدوائر الحكومية إليها؛ لتخفيف الضغط والاكتظاظ المروري عن العاصمة، لكن اعتراضه الوحيد على موقعها المحدد، وهو "الماضونة".
وأضاف الرفاعي، أن اعتراضه الوحيد هو مكان إقامة المدينة، والمحدد في "الماضونة" شرق جنوب العاصمة، مقترحاً أن تكون المدينة الإدارية الجديدة في "القطرانة" جنوب عمان بحاولي 90 كلم.
وأكد الرفاعي إمكانية نقل عدد كبير من السكان منهم شريحة المتقاعدين الى المدينة الإدارية الجديدة، واعطائهم أسهم وحوافز إضافية في بنك يسمى "بنك الارض"، تنشئه الحكومة، يزيد من خلاله دخلهم الشهري؛ وبالتالي نقلهم إلى الطبقة الوسطى، دون أي كلف إضافية على الحكومة.
من جهتها، رحبت رئيسة الرابطة الأردنية اللبنانية سامية الصلح منكو، بضيف المنتدى دولة الرئيس سمير الرفاعي، وكافة الحضور من الشخصيات السياسية والحزبية والإعلامية، وعدد كبير من الجالية اللبنانية في الأردن، مؤكدة عمق العلاقات الأردنية اللبنانية، ووحدت الشعبين الشقيقين، وتلاقيهما في المصير بالعديد من القضايا الأساسية والمحورية في المنطقة.
وقال الرفاعي إن علينا التفكير اليوم بلغة العصر، وأن نضع حلولا لمشاكلنا الحالية، بأدوات العصر الحالي. داعياً الفلسطينين الى توحيد صفهم في هذا الوقت بالتحديد، وأن يكونوا يداً واحدة، ضد أي انقسامٍ داخلي، ومقاومة الموقف الإسرائيلي المتعنت.
وبما يخص مشاكلنا الداخلية، أوضح الرفاعي أنه علينا أولًا تحديد النهج الاقتصادي الذي نسير عليه؛ قبل البدء في الإصلاح الاقتصادي، مشيراً إلى أهمية الأحزاب السياسية البرامجية؛ والتي من أحد أهدافها تقديم الحلول، وترميم الفجوات بين الحكومة والمجلس التشريعي.