تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
استخدمت الشرطة الإيطالية الهراوات والمياه المضغوطة لقمع مظاهرة داعمة لفلسطين في العاصمة روما.
وبحسب مراسل الأناضول، تجمع عدد غفير من الناس، مساء الجمعة، بروما، للمشاركة في المظاهرة للتضامن مع فلسطين، وللتنديد بحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل في غزة.
ورفع المتظاهرون لافتات من قبيل "الصهيونية خطر على العالم"، و"يجب طرد السفير الإسرائيلي من إيطاليا".
كما حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، وأطلقوا هتافات مثل "الحرية لفلسطين"، و"جميعنا مناهضون للصهيونية"، و"من النهر إلى البحر.. فلسطين حرة"، "وإسرائيل دولة صهيونية إرهابية".
وحاول المتظاهرون المسير نحو موقع انعقاد مهرجان روما السينمائي، مرورا بالقرب من مقر السفارة الإسرائيلية، إلا أن قوات الشرطة اعترضت طريقهم.
وتدخلت الشرطة مستخدمة الهراوات، ثم المياه المضغوطة، بذريعة عدم وجود تصريح مسبق بالمسيرة.
وخلال الإبادة التي شنتها إسرائيل بدعم أمريكي في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023 لمدة سنتين، استشهد 68 ألفا و280 فلسطينيا، وأصيب 170 ألفا و375 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وطال الدمار نحو 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية.