تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
أثار قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتعيين توني بلير في منصب رئيسي للإشراف على غزة اعتراضات من بعض الدول العربية والإسلامية، مما يسلّط الضوء على التحديات التي تواجه الخطط المدعومة من واشنطن لإدارة القطاع بعد انتهاء الحرب، بحسب ما نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية.
وقال ثلاثة دبلوماسيين لصحيفة فايننشال تايمز إن بعض الدول العربية والإسلامية أعربت عن مخاوفها من خطط إشراك بلير في "مجلس سلام" من المزمع أن يشرف على المرحلة الانتقالية بعد الحرب في القطاع المدمّر، وذلك بسبب دعمه للغزو الأميركي للعراق عام 2003.
وأشار الدبلوماسيون أيضًا إلى وجود قلق من أن الخطط الأولية التي وضعها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق كانت ستُهمّش دور الفلسطينيين في إدارة غزة.
وتشمل الدول التي يتشاور معها ترامب بشأن مستقبل غزة السعودية، والإمارات، ومصر، والأردن، وقطر، وتركيا، وإندونيسيا.
ورفض الدبلوماسيون الكشف عن أسماء الدول التي تعترض على تعيين بلير نظرًا لحساسية الموضوع.
وقال دبلوماسي عربي، "بعض الدول لديها تحفظات عليه بسبب رؤيته أو ماضيه، والبعض الآخر يرى أن الفلسطينيين سيرفضونه، مما قد يبطئ أو يعقّد تنفيذ الاتفاق نفسه".
وأضاف دبلوماسي آخر، "سمعة بلير ودوره في العراق يُنظر إليهما عمومًا بصورة سلبية، لذا يعتمد الأمر على كيفية تشكيل الأمور المقبلة".
وتابع قائلًا إن هناك "آلية عربية-إسلامية" لمناقشة المواقف، مشيرًا إلى أنه "خلال المشاورات صدرت بعض ردود الفعل السلبية"، في إشارة إلى مجموعة الدول العربية والإسلامية ذات الأغلبية المسلمة.