محافظة القدس: اقتحام نتنياهو لحائط البراق تصعيد وانتهاك لحرمة الأقصى
مندوبا عن الملك .. وزير الزراعة يفتتح المهرجان الدولي السابع للتمور الأردنية
الأرصاد: طقس بارد مع زخات مطرية وضباب خلال الأيام القادمة
هيئة الإعلام تحظر الإعلان عن صوبة شموسة بعد حوادث مرورية
"التربية": تدريب طلبة الصف الـ12 في المصانع بدءا من نيسان المقبل
"الخارجية النيابية" تلتقي السفير الكندي وتبحث تعزيز التعاون
الصحة النيابية: تنشيط السياحة العلاجية أولوية لدعم الاقتصاد الوطني
السفير القطري يؤكد العلاقات التاريخية مع الأردن
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 70667 شهيدا
شهيد ومصاب برصاص مستوطن في بيت لحم
الملك ورئيس الوزراء الهندي يحضران الجلسة الافتتاحية لمنتدى الأعمال الهندي الأردني في عمان
انخفاض الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الكوارث الطبيعية في العالم عام 2025
ولي العهد :فخورون بكم .. أبدعتم يا نشامى وكلنا معكم في النهائي!
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
تحقيق أميركي: قوات بورتسودان ارتكبت جرائم (إبادة عرقية) في السودان
الجيش الإسرائيلي ينصح جنوده في الخارج بتوخي الحذر
وزير العمل: كلفة التقاعد المبكر تشكل 61% من فاتورة الرواتب التقاعدية للضمان
ولي العهد يعقد لقاء مع رئيس الوزراء الهندي ويزوران متحف الأردن - صور
البكار: كلفة التقاعد المبكر تشكل 61% من فاتورة الرواتب التقاعدية للضمان
زاد الاردن الاخباري -
أثار قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتعيين توني بلير في منصب رئيسي للإشراف على غزة اعتراضات من بعض الدول العربية والإسلامية، مما يسلّط الضوء على التحديات التي تواجه الخطط المدعومة من واشنطن لإدارة القطاع بعد انتهاء الحرب، بحسب ما نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية.
وقال ثلاثة دبلوماسيين لصحيفة فايننشال تايمز إن بعض الدول العربية والإسلامية أعربت عن مخاوفها من خطط إشراك بلير في "مجلس سلام" من المزمع أن يشرف على المرحلة الانتقالية بعد الحرب في القطاع المدمّر، وذلك بسبب دعمه للغزو الأميركي للعراق عام 2003.
وأشار الدبلوماسيون أيضًا إلى وجود قلق من أن الخطط الأولية التي وضعها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق كانت ستُهمّش دور الفلسطينيين في إدارة غزة.
وتشمل الدول التي يتشاور معها ترامب بشأن مستقبل غزة السعودية، والإمارات، ومصر، والأردن، وقطر، وتركيا، وإندونيسيا.
ورفض الدبلوماسيون الكشف عن أسماء الدول التي تعترض على تعيين بلير نظرًا لحساسية الموضوع.
وقال دبلوماسي عربي، "بعض الدول لديها تحفظات عليه بسبب رؤيته أو ماضيه، والبعض الآخر يرى أن الفلسطينيين سيرفضونه، مما قد يبطئ أو يعقّد تنفيذ الاتفاق نفسه".
وأضاف دبلوماسي آخر، "سمعة بلير ودوره في العراق يُنظر إليهما عمومًا بصورة سلبية، لذا يعتمد الأمر على كيفية تشكيل الأمور المقبلة".
وتابع قائلًا إن هناك "آلية عربية-إسلامية" لمناقشة المواقف، مشيرًا إلى أنه "خلال المشاورات صدرت بعض ردود الفعل السلبية"، في إشارة إلى مجموعة الدول العربية والإسلامية ذات الأغلبية المسلمة.