"النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان
3 دول عربية ضمن قائمة الأكثر احتياجًا للمساعدات عالميًا
ولي العهد وسمو الأمير هاشم يساندان النشامى مع الجماهير الأردنية على ستاد البيت
نمروقة: الخارجية تولي أهمية للارتقاء بجودة الخدمات المقدّمة في البعثات الدبلوماسية الأردنية
الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت
بدء الشوط الثاني من مباراة "النشامى" والسعودية (0-0)
تركيا تكشف عن شروط مشددة لبقاء السوريين على أراضيها
انتهاء الشوط الأول من مباراة "النشامى" مع السعودية بدون أهداف
التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
مجلس محافظة جرش يبحث تعزيز النوافذ التسويقية للمنتجات التعاونية
الأمطار الغزيرة تغرق خيام النازحين وتُصيب عدداً منهم في غزة
كأس العرب: الأردن (0-0) السعودية .. تحديث مستمر
الأردن .. الغذاء والدواء تغلق مستودع جميد غير مرخص بعمّان
حمدالله يسجل أول هدف دولي منذ 11 عاماً
فحوصات طبية أساسية للرجال بعد الأربعين
الاتحاد الاوروبي: مساعدات غزة يجب أن تتدفق كالسيل
كالاس: صعوبات فنية وراء انقطاع إفادة أميركية بشأن مستجدات خطة غزة
انطلاق مباراة "النشامى" أمام السعودية
ولي العهد يصل إلى ستاد البيت لحضور مباراة الأردن والسعودية
زاد الاردن الاخباري -
تناولت صحف عالمية تطورت الموقف في غزة بعد وقف إطلاق النار، وأشار بعضها إلى مقترح أميركي إسرائيلي لتقسيم القطاع وإعادة إعمار الجزء الخاضع للاحتلال فقط في خطوة قد تضع مزيدا من العقبات أمام عملية السلام.
فقد نشرت الغارديان مقالا للكاتبة نتالي توشي، قالت فيه إن الاتحاد الأوروبي كان متواطئا في الحرب على غزة"، وإن خطة دونالد ترامب لا يمكن أن تكون مبررا لتنصل الاتحاد من مسؤوليته.
وقال المقال إن تردد أوروبا في مواجهة إسرائيل "أفقدها مصداقيتها"، ودعا لمنع تكرار المآسي، وخلص إلى أن الضغط الجاد هو السبيل الوحيد لتجاوز المأزق السياسي والمساهمة في إحلال سلام حقيقي بالمنطقة.
تقسيم غزة
أما وول ستريت جورنال، فتحدثت عن مناقشات تدور حاليا بين الولايات المتحدة وإسرائيل تدرس خطة لتقسيم القطاع إلى نصفين، أحدهما تحت سلطة إسرائيل والآخر تحت سيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وتقترح الخطة -حسب الصحيفة- تنفيذ إعادة الإعمار في مناطق سيطرة إسرائيل، وهو ما تعارضه الدول العربية خشية بقاء جزء منه تحت السيطرة الدائمة للاحتلال، وفق الصحيفة.
واستبعدت الصحيفة أن ترسل الدول العربية قوات لحراسة القطاع في ظل هذه الوضع المقترح، ونقلت عن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية أن الخطة لا تزال أولية وستخضع لتحديثات في الأيام لمقبلة.
وفي واحد من جانب المأساة، قالت نيويورك تايمز، إن الفلسطينيين دفنوا 54 من ذويهم في جنازة جماعية بعد استلامهم من الجانب الإسرائيلي.
وأوضحت أن أطباء شرعيين بمستشفى ناصر الذي استلم الجثث لم يتمكنوا من تحديد نحو ثلثي الجثث، مما ترك تساؤلات بشأن هوياتهم وظروف وفاتهم وما حدث لهم قبل ذلك.
وفيما يتعلق بالضفة الغربية، قال موقع "والا"، إنه اطلع على بيانات تشير إلي أن أكثر من 15 حادث عنف مرتبطة بموسم قطف الزيتون سجلت في الضفة خلال الأسبوع الماضي فقط.
ولفتت الصحيفة إلى أن مسؤولين في القيادة المركزية الإسرائيلية حذروا من أن زيادة مستوى العنف بين الجانبين قد يؤدي لنتائج أكثر خطورة.
وفي هآرتس، قال تحليل إن إقالة بنيامين نتنياهو، لمستشار الأمن القومي تساحي هانغبي "تكشف إصراره على التهرب من مسؤولية السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023".
ويرى التحليل أن هانغبي "لم يكن مؤهلا أبدا لهذا المنصب"، وأن إقالته "لن تحمل أثرا سياسيا، لأنه سيستبدل بموالٍ آخر". مضيفا أن معظم من شاركوا نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– المسؤولية عن الكارثة لم يعودوا في مناصبهم، في حين لا يزال هو في مكانه رافضا تحمل أي مسؤولية عن أسوأ مأساة في تاريخ إسرائيل.
أوروبا تغذي الحرب الروسية
وفي موقع ناشيونال إنترست، قال الكاتب إيان بيرمان، إن أوروبا تغذي آلة الحرب الروسية، مشيرا إلى ارتفاع واردات الطاقة الروسية في 7 دول أوروبية رئيسية هذا العام.
وقال الكاتب إن هذا الأمر "يعقد جهود دعم كييف ضد الغزو"، وإن الحل الصحيح هو حظر شراء أي وقود روسي لوقف تمويل آلة الحرب بشكل فعال.
وفي سياق متصل، قالت الإندبندنت إن بريطانيا وألمانيا توحدان جهودهما لحماية أوروبا، وذلك من خلال تعقب الغواصات الروسية عبر دوريات مشتركة تنطلق من قاعدة "لوسي ماوث" الجوية لحماية الجناحين الشرقي والشمالي لحلف شمال الأطلسي (ناتو).
ولفت المقال أيضا إلى أن المملكة المتحدة وألمانيا تعملان بجهد لحماية شبكات النقل والإمداد والتابعة للناتو من الهجمات السيبرانية.
وأخيرا، نشر موقع ذا هيل استطلاع رأي يظهر أن دعم الأميركيين لأداء دونالد ترامب الاقتصادي وصل إلى أدنى مستوياته، حيث أعرب 38% عن تأييدهم له مقابل 57% عارضوا إدارته، في حين امتنع 5% عن تقديم رأيهم.