المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
في مشهد جديد يعكس تصاعد التحريض والعنصرية داخل أروقة الحكم في إسرائيل ظهر وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير وهو يهدد أسرى فلسطينيين داخل أحد السجون، مطالبا بإعدامهم.
وأظهر مقطع فيديو صادم الوزير الإسرائيلي وهو يقتحم سجن نوتشافوت، موجها خطابا حادا للأسرى الفلسطينيين وداعيا إلى تنفيذ عقوبة الإعدام بحقهم.
وفي المشاهد، بدا بن غفير متفاخرا أثناء حديثه للأسرى المتكدسين داخل الزنزانة، قائلا لهم "الكل يجلس على الأرض كما يجب".
وتُظهر اللقطات المصورة الأسرى مقيدين يجلسون على الأرض في ظروف مهينة وقاسية، في حين يوجه إليهم بن غفير تهديدات مباشرة، مشيرا إلى حرمانهم من أبسط الحقوق الأساسية.
وقال ساخرا "لن تحصلوا على الشوكولاتة، المربى، التلفاز، والراديو"، مؤكدا أن كل شيء بسيط انتُزع منهم عمدا.
واختتم بن غفير تصريحاته المستفزة بدعوته إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين، واصفا إياهم بـ"الإرهابيين" وفق مزاعمه، في مشهد أثار موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، واعتُبر دليلا جديدا على النهج الانتقامي الذي تتبناه حكومة الاحتلال ضد الأسرى الفلسطينيين، مما دفع الناشطين إلى التفاعل السريع مع الفيديو فور تداوله.
وأكد ناشطون أن المشهد يجسد "الإرهاب الموثق بالصوت والصورة"، حيث استعرض بن غفير -بحسب وصفهم- "توحشه" بفتح كوة الزنزانة أمام الكاميرات ليرى العالم كيف تهان الإنسانية مع أسرى فلسطينيين مقيدين من الخلف ورؤوسهم منحنية إلى الأرض.
وتُظهر اللقطات المصورة الأسرى مقيدين يجلسون على الأرض في ظروف مهينة وقاسية، في حين يوجه إليهم بن غفير تهديدات مباشرة، مشيرا إلى حرمانهم من أبسط الحقوق الأساسية.
وقال ساخرا "لن تحصلوا على الشوكولاتة، المربى، التلفاز، والراديو"، مؤكدا أن كل شيء بسيط انتُزع منهم عمدا.
واختتم بن غفير تصريحاته المستفزة بدعوته إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين، واصفا إياهم بـ"الإرهابيين" وفق مزاعمه، في مشهد أثار موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، واعتُبر دليلا جديدا على النهج الانتقامي الذي تتبناه حكومة الاحتلال ضد الأسرى الفلسطينيين، مما دفع الناشطين إلى التفاعل السريع مع الفيديو فور تداوله.
وأكد ناشطون أن المشهد يجسد "الإرهاب الموثق بالصوت والصورة"، حيث استعرض بن غفير -بحسب وصفهم- "توحشه" بفتح كوة الزنزانة أمام الكاميرات ليرى العالم كيف تهان الإنسانية مع أسرى فلسطينيين مقيدين من الخلف ورؤوسهم منحنية إلى الأرض.