آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
أكد مدير زراعة لواء الكورة، المهندس سالم الخصاونة، أن الاعتماد على القطف اليدوي لثمار الزيتون يُعد الطريقة المثلى لإنتاج زيت عالي الجودة، رغم كلفته المرتفعة مقارنة بالوسائل الأخرى.
وأوضح الخصاونة أن ما يقارب 98% من محصول الزيتون في اللواء يُجمع يدوياً، وهو ما ينعكس إيجاباً على نوعية الزيت وجودته، مشيراً إلى أن كلفة القطف اليدوي تتراوح بين 25 و33% من قيمة الإنتاج النهائي، وتشكل نحو 40% من إجمالي التكاليف.
وبيّن أن توقيت القطف يختلف بحسب الغرض من الثمار؛ ففي حال كان الهدف التخليل الأخضر، يُنصح بقطف الزيتون عند اكتمال حجمه وتحوله إلى اللون الأخضر الفاتح، أما للتخليل الأسود، فيُفضل الانتظار نحو أسبوعين بعد تحول الثمار للون الأسود لضمان ثبات اللون في المحلول الملحي.
وأضاف الخصاونة أن الزيتون المخصص لاستخراج الزيت يجب أن يُقطف عند وصول نحو 75% من الثمار إلى اللون الأسود، إذ تحتاج الحبات في هذه المرحلة إلى أسبوعين إضافيين حتى تزداد قدرتها على إفراز الزيت، الذي يتكون تدريجياً داخل خلايا الثمرة قبل استخلاصه في المعاصر.