آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
وجهت النائب ديمة طهبوب سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، حول تصنيف الشعب الأردني كثاني أكثر شعوب العالم غضبًا بعد الشعب الغاني.
واستسفرت طهبوب من رئيس الوزراء عن إذا ما كانت الحكومة لديها تحليل لهذا التنصيف، خاصة وأنّ حوالي 46% من البالغين في الأردن لديهم مشاعر غضب.
كما تساءلت عن إذا ما قامت الحكومة بإجراء دراسات مشابهة لذلك، والخطط والبرامج لمعالجة الأسباب الاجتماعية لذلك.
وكتبت طهبوب منشورًا عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي جاء فيه:
لا تغضب… أزعجني هذا الخبر صباح هذا اليوم "احتل الأردن المرتبة الثانية عالميا في مؤشر الغضب لعام 2024 الصادر عن معهد جالوب للدراسات، بنسبة قاربت نصف البالغين ممن يحملون مشاعر الغضب. وحسب التقرير، احتل الأردن المرتبة الثانية على مستوى العالم، حيث أظهرت النتائج أن 46% من البالغين لديهم مشاعر غضب. وتقدم الشعب الغاني على الشعب الأردني بالترتيب، فيما جاءت شعوب أرمينيا وقبرص التركية والعراق وسيراليون وجويانا وكونجو الديمقراطية وفلسطين وإيران والمغرب، في المراتب من 3-10 على مستوى العالم". لا تغضب: من أسمى التوجيهات النبوية للحفاظ على الأفراد والمجتمعات لان هذا الشعور النفسي وما ينبني عليه من ردود فعل قد يكون له تداعيات كارثية لا سمح الله الأدوار التربوية مهمة ويؤيدها كل الاجراءات الحكومية في كل المؤسسات التي تضمن أن لا يصبح هذا التصرف الفردي دمارا على المجتمع او ظاهرة عامة مقلق هذا الاستطلاع ومؤشر الغضب ونتيجته جدا، ولا بد من التوثق منه ابتداء ومتابعة اجراءات الحكومة في هذا الجانب ولذا كان هذا السؤال النيابي لمعرفة توجهات الحكومة في الحفاظ على الصحة النفسية للمواطنين والتأكد من هذه المعايير التقيمية "