أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟ البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
الدولة الأردنية الهاشمية كانت وما زالت وستظل السند الحقيقي للقضية الفلسطينية ….
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الدولة الأردنية الهاشمية كانت وما زالت وستظل...

الدولة الأردنية الهاشمية كانت وما زالت وستظل السند الحقيقي للقضية الفلسطينية ….

14-10-2025 06:21 AM

المستشفيات الميدانية الأردنية التي دخلت قطاع غزة في أقصى ظروف الحرب المشتعلة هنالك بقرار ملكي، وقدمت الخدمات العلاجية لمئات الآلاف من الأشقاء الغزيين بعيداً عن الإستعراض والإعلام … بكوادر بشرية أردنية تحمل الشعار الملكي على رؤوسهم بشموخ وكبرياء وتصميم على تنفيد المهام الإنسانية الموكولة لهم بجداره مهما كان حجم الخطورة في ظل العدوان الغاشم على أهل القطاع وما زالت متواجد هنالك …..
شأنهم شأن نُسور الطيران الملكي الذين قاموا بإنزال المساعدات للمحاصرين هنالك في ظل القصف المسعور والحصار الظالم المفروض من المجرمين الذين يعشقون قتل الأطفال والنساء وكبار السن ومقدمي الخدمات الصحية والصحفيين وتدمير الممتلكات والمرافق الإنسانية … إستطاعوا أن يحصدوا إعجاب العالم الحر …
نعم هؤلاء أيها الأحرار والشرفاء في العالم هم أفراد الجيش العربي الباسل الذين تربوا في ميادين البطولة التي تُخرّج الرجال الرجال الأوفياء لهذه الدوحة الهاشمية العطره وسيدها وولي عهده الأمين …
كل التحية والإفتخار بالأردن ومليكه وولي عهده والجيش العربي الباسل وأجهزته الأمنية وشعبه الوفي ..

وليعلم كل العالم أن مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم التي كانت تندد دائماً بجرائم الإبادة قبل العدوان وخلاله وما زالت في المحافل الدولية وأمام زعماء العالم إن كانوا داعمين للكيان المجرم بطريقه مباشرة أو غير مباشرة أو كانوا غير معنيين بهذا الصراع في حينه ، كانت واضحة المعالم بقوة وشجاعة لإيقاف هذه المجازر ومحاسبة مجرمي الحرب وضرورة ترسيخ مبادئ السلام العادل والشامل للقضية الفلسطينية حسب القانون والقرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين. …
وإن قوافل المساعدات الإنسانية التي كانت تُرسَل الى القطاع المحاصَر ! كانت شريان الحياة للصمود … ما هي إلا واجب عربي قومي يلتزم به الهاشميون الأخيار وشعبه البطل دون إنتظار أية عبارات الشكر والثناء من أحد …

حمى الله هذا البلد العربي الأصيل بكل أركانه ، ونسأله تعالى أن يُعم السلام والأمن والأمان على فلسطين وشعبها وكل الدول التي يعيش على أراضيها أحرار وشرفاء يقدسون السلام والعدالة ويرفضون الظلم والقهر وقتل الأبرياء مهما كانت دياناتهم ولغتهم ولون بشرتهم ويُمجِدون حقوق الإنسان دون تحيز…

المستشار الدكتور رضوان ابو دامس








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع