"النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان
3 دول عربية ضمن قائمة الأكثر احتياجًا للمساعدات عالميًا
ولي العهد وسمو الأمير هاشم يساندان النشامى مع الجماهير الأردنية على ستاد البيت
نمروقة: الخارجية تولي أهمية للارتقاء بجودة الخدمات المقدّمة في البعثات الدبلوماسية الأردنية
الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت
بدء الشوط الثاني من مباراة "النشامى" والسعودية (0-0)
تركيا تكشف عن شروط مشددة لبقاء السوريين على أراضيها
انتهاء الشوط الأول من مباراة "النشامى" مع السعودية بدون أهداف
التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
مجلس محافظة جرش يبحث تعزيز النوافذ التسويقية للمنتجات التعاونية
الأمطار الغزيرة تغرق خيام النازحين وتُصيب عدداً منهم في غزة
كأس العرب: الأردن (0-0) السعودية .. تحديث مستمر
الأردن .. الغذاء والدواء تغلق مستودع جميد غير مرخص بعمّان
حمدالله يسجل أول هدف دولي منذ 11 عاماً
فحوصات طبية أساسية للرجال بعد الأربعين
الاتحاد الاوروبي: مساعدات غزة يجب أن تتدفق كالسيل
كالاس: صعوبات فنية وراء انقطاع إفادة أميركية بشأن مستجدات خطة غزة
انطلاق مباراة "النشامى" أمام السعودية
ولي العهد يصل إلى ستاد البيت لحضور مباراة الأردن والسعودية
زاد الاردن الاخباري -
لم تنتهِ فصول الإشكالات التي رافقت زيارة وزير الخارجية السوري أسعد شيباني إلى بيروت على ما يرام داخل مطار رفيق الحريري الدولي، حيث اختُتمت الحادثة باعتداء عناصر أمنيه على عنصر من قوى الأمن الداخلي، وسط أجواء من الهرج والمرج أعادت إلى أذهان المسافرين مشهد الهيمنة السورية السابقة على المطار.
فبعد حادثة عراضة السلاح التي افتعلها المرافقون السوريون عند وصول الوزير شيباني، والتي تصدّى لها جهاز أمن المطار، تجدد التوتر أثناء مغادرة الوزير بيروت. إذ امتنع مرافقيه عن السماح لعناصر نقطة التفتيش في قوى الأمن الداخلي بتمرير حقائبهم على ماكينة السكانر، وعندما طُلب منهم التوقيع على ورقة رفع مسؤولية في حال حدوث أي حادث سببه محتويات الحقائب، رفضوا ذلك وأقدموا على دفع عنصر من قوى الأمن من مكانه، في مشهد اعتُبر اعتداءً مباشراً.
على الأثر، تدخل عناصر جهاز أمن المطار لاحتواء الموقف، وسط اتصالات وزارية وأمنية عاجلة، فيما قام المرافقون السوريون بتشكيل طوق أمني حول الوزير، ما أثار أجواء من الترهيب والتوتر داخل القاعة.
وذكرت المعلومات أن وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي دخل على خط الاتصالات مع قيادتي قوى الأمن الداخلي وجهاز أمن المطار، حيث نقل تعهد الطرف السوري بتحمل مسؤولية الحقائب من دون إخضاعها للتفتيش، ليُسمح بعدها للوفد السوري بالمغادرة.
وبذلك، طويت صفحة الزيارة على وقع إشكال أمني كبير، أثار تساؤلات حول احترام السيادة اللبنانية وتطبيق القوانين في مطار رفيق الحريري الدولي