إستراتيجية جديدة لترامب تركز على أميركا اللاتينية وتحذر من محو الحضارة الأوروبية
شهيد بجنوب نابلس ومستوطنون يهاجمون بلدة شرق رام الله
تشييع جثمان الرقيب احمد جهاد محمود ياسين
أداء إيجابي للأسهم الآسيوية خارج اليابان
خلل تقني يتسبب بتعطل مواقع عالمية على الإنترنت
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
أطعمة يومية قد تكون الحل لانخفاض ضغط الدم
وفاة ثلاثة أشخاص وإصابة آخر إثر حادث تسرّب غاز في محافظة العاصمة
فعاليات في عجلون تؤكد دور المتطوعين في دعم التنمية
المنطقة العسكرية الشمالية توقف شخصين حاولا اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة
الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الجنوبية
السلامي: مواجهة الكويت صعبة… والنشامى جاهزون لحسم التأهل مبكرًا
ارتفاع الأسهم البريطانية والأوروبية قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية
عبيدات: التقليم العلمي يرفع جودة الثمار ويحدّ من الإصابات الحشرية
عجلون: دعوات لتعزيز الجهود المجتمعية لتحقيق التنمية السياحية
بلدية غزة: تقليص خدمات جمع وترحيل النفايات بسبب نفاد الوقود يهدد بكارثة صحية وبيئية
"سانا": قوات إسرائيلية تتوغل باتجاه قرية صيدا الحانوت في ريف القنيطرة
قمة أردنية أوروبية بعمّان في كانون الثاني 2026
الدفاع المدني يسجّل أكثر من 1600 حالة إسعاف خلال يوم واحد
زاد الاردن الاخباري -
رحبت سوريا، الجمعة، باعتماد مجلس الشيوخ الأميركي مادة ضمن مشروع الموازنة تقضي بإلغاء ما يعرف بـ "قانون قيصر" الذي تم فرضه على نظام بشار الأسد، مشيرة إلى أن استمراره بعد زوال النظام يخلّف آثارا إنسانية واقتصادية جسيمة على الشعب السوري، ويؤثر سلباً على حياة المدنيين في مختلف القطاعات.
وأوضحت وزارة الخارجية السورية، في بيان، أن "سوريا تعرب عن تقديرها لهذا التوجه المسؤول، وتتوجه بالشكر للأوساط التشريعية الأميركية التي أدركت أهمية إعادة النظر في السياسات السابقة"، مؤكدة أن هذا القرار يشكل خطوة بناءة نحو تصويب مسار العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، ويفتح المجال أمام فرص واعدة للتعاون الإنساني والاقتصادي.
ولفتت الوزارة إلى أن سوريا تتطلع إلى مواصلة العمل البنّاء والتنسيق الإيجابي مع الكونغرس الأميركي والحكومة الأميركية من أجل استكمال الخطوات اللازمة لتحقيق الإلغاء الكامل لقانون قيصر.
ورأت الوزارة أن هذا التحول دلالة استراتيجية بالغة الأهمية، كونه يعكس تبدّلاً نوعياً في مقاربة المجتمع الدولي للملف السوري، ويمهد الطريق أمام جهود التعافي الوطني، وإعادة الإعمار، وتنشيط الحركة الاقتصادية، كما يسهم في ترسيخ مناخ من الثقة، ويؤسس لمرحلة أكثر استقراراً وتعاوناً على الصعيدين الإقليمي والدولي.