ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
ذكرت صحيفة فينانشال تايمز البريطانية، الإثنين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مارس ضغوطاً كبيرة على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لإجباره على قبول خطته المكونة من عشرين بنداً لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
قبل أسبوعين من سفر نتنياهو إلى واشنطن للقاء ترمب والتفاوض على خطة إنهاء الحرب، صرح نتنياهو أمام أنصاره من اليمين المتطرف في مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة: "لن تكون هناك أي دولة فلسطينية، هذا المكان لنا".
لكن التقرير أوضح أن نتنياهو وجد نفسه أمام أقرب مستشاري ترمب، وهو يتفحص مسودة الخطة التي قد تمهد أيضاً لإنشاء دولة فلسطينية، وسط غضب الرئيس الأميركي من هجوم الاحتلال على قادة حماس في الدوحة، والضغوط العربية والدولية.
وتهدف الخطة بحسب المصادر، إلى تحقيق هدفين لترمب: سياسي وشخصي، مع تسريع إنهاء الحرب بحلول الذكرى الثانية لهجوم 7 أكتوبر، وزيادة فرص حصوله على جائزة نوبل للسلام في الشهر ذاته.
وقال دبلوماسي إسرائيلي سابق: "منذ البداية أدرك ترمب أن الرهائن هم مفتاح كل الأبواب في الشرق الأوسط"، مؤكداً أن الضغط على نتنياهو كان ضرورياً لإقناع حماس، وحلفاء واشنطن الذين أزعجهم سلوك الاحتلال العدواني.
كما نقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي سابق أن هجوم الاحتلال على الدوحة "فتح الباب أمام خطة ترمب، وكان بمثابة إهانة للرئيس الأميركي، لكنه سمح له بالقول: لقد أفسدتم الأمر وأنا من سينقذكم. انتهى الأمر".
وبعد تقديم الخطة، حاول نتنياهو وفريقه تخفيف بعض بنودها، خصوصاً تلك المتعلقة بإمكانية قيام دولة فلسطينية، في خطوة تسعى للحفاظ على دعم قواعده السياسية الداخلية.