اللجنة الأولمبية تطلق ورشاً لتعزيز التخطيط الاستراتيجي داخل الاتحادات الرياضية
الغذاء والدواء: غالبية المخالفات من منشآت غير مرخصة تستغل المواطنين بالأردن
سعر الحديد يهبط بضغط من الضعف الموسمي
مودي لبوتين: على العالم أن يعود إلى السلام
المنتخب الوطني يلتقي نظيره الكويتي ببطولة كأس العرب غدا
"إدارة الأزمات" تحذر من مخاطر حالة عدم الاستقرار الجوي
المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5-12-2025 والقنوات الناقلة
أكسيوس: ترامب يعتزم الإعلان عن دخول عملية السلام في غزة مرحلتها الثانية قبل عيد الميلاد
موعد قرعة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة المفتوحة
مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية 2%
لأكثر من 30 دولة .. ترمب يوسع حظر السفر إلى أمريكا
سعر النحاس يقفز لمستوى قياسي
الذهب يستقر قبل صدور بيانات أميركية مهمة
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
النقل البري: دراسة إلزام سائقي التطبيقات بالضمان وتشديد الرقابة على الشركات غير المرخصة
الأردن .. استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الأردنيون يترقبون حفل سحب قرعة كأس العالم 2026
زاد الاردن الاخباري -
من السهل إغفال المثانة - حتى تبدأ بالتسبب في مشاكل. لكن، كما هو الحال مع القلب أو الرئتين، يحتاج هذا العضو الهام إلى عناية ليقوم بدوره في التخلص من الفضلات وحفظ توازن السوائل.
من ناحية أخرى، يعرض إهمال المثانة لخطر الانزعاج، والتهابات المسالك البولية، وفي بعض الحالات، لسلس البول.
والخبر السار، بحسب صحيفة "إندبندنت"، أن العديد من مشاكل المثانة يمكن الوقاية منها وترتبط بالعادات اليومية.
إليك 5 عادات شائعة قد تُلحق الضرر بصحة المثانة.
1. حبس البول لفترة طويلة
يؤدي تأخير دخول الحمام إلى تراكم البول وتمدد عضلات المثانة. مع مرور الوقت، يمكن أن يُضعف هذا من قدرتها على الانقباض وإفراغ المثانة تماماً، ما يؤدي إلى احتباس البول.
وتظهر الأبحاث أن حبس البول يمنح البكتيريا وقتاً أطول للتكاثر، ما يزيد من خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية.
يوصي الخبراء بإفراغ المثانة كل 3 إلى 4 ساعات. وفي الحالات الشديدة، قد يؤدي احتباس البول المزمن إلى تلف الكلى.
2. قلة شرب الماء
يزيد الجفاف من تركيز البول، ما يهيّج بطانة المثانة ويزيد من خطر العدوى. احرص على شرب من 6 إلى 8 أكواب من الماء يومياً، وأكثر إذا كنتَ شديد النشاط أو في الطقس الحار.
وإذا كنتَ تعاني من أمراض الكلى أو الكبد، فاستشِر طبيبك أولًا.
كما قد تؤدي قلة السوائل أيضاً إلى الإمساك. ويضغط البراز الصلب على المثانة وقاع الحوض، ما يُصعّب التحكم في المثانة.
3. الإفراط في تناول مدرات البول
يمكن أن يهيّج الكافيين والكحول المثانة ويعملان كمدرّات خفيفة للبول، ما يزيد من إنتاج البول.
وقد وجدت دراسة أن الذين يستهلكون أكثر من 450 ملغ من الكافيين يومياً - أي ما يعادل 4 أكواب من القهوة تقريباً - كانوا أكثر عرضة للإصابة بسلس البول مقارنةً بمن يشربون أقل من 150 ملغ.
4. التدخين
يُعد التدخين سبباً رئيسياً لسرطان المثانة، وهو مسؤول عن حوالي نصف الحالات.
والمدخنون أكثر عرضة للإصابة بالمرض بـ 4 مرات من غير المدخنين، خاصةً إذا بدأوا التدخين في سن مبكرة أو دخّنوا بشراهة لسنوات - بما في ذلك السيجار والغليون.
والسبب أن المواد الكيميائية الموجودة في التبغ تدخل إلى مجرى الدم، ويتم ترشيحها بواسطة الكلى وتخزينها في البول. وعندما يبقى البول في المثانة، يمكن لهذه المواد المسرطنة، بما في ذلك الأريلامينات، أن تتلف بطانة المثانة.
5. سوء التغذية وقلة التمارين الرياضية
يؤثر نوع الطعام الذي تتناوله ومدى النشاط على المثانة أكثر مما تتوقع. فالوزن الزائد يضغط على المثانة ويزيد من احتمالية حدوث تسرب.
بينما تساعد التمارين الرياضية المنتظمة في الحفاظ على وزن صحي، وتمنع الإمساك الذي يضغط على المثانة.
كذلك، بعض الأطعمة والمشروبات - بما في ذلك المشروبات الغازية والوجبات الحارة والحمضيات والمحليات الاصطناعية - تُهيّج المثانة وتفاقم الأعراض لدى المعرضين بالفعل لهذه المشاكل.
احرص على اتباع نظام غذائي غني بالألياف مع الكثير من الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات لحماية صحة الجهاز الهضمي والمثانة.