أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025 البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025 رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة! السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو علي علوان .. هداف كأس العرب 2025 الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه السلطات في دبي تحث السكان على البقاء في المنازل بسبب المطر
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك ماذا نعرف عن عقوبات الأمم المتحدة على سوريا؟

ماذا نعرف عن عقوبات الأمم المتحدة على سوريا؟

ماذا نعرف عن عقوبات الأمم المتحدة على سوريا؟

05-10-2025 09:35 PM

زاد الاردن الاخباري -

لم يعتاد العالم على مشاهدة رئيس سوري يخطب من المنصة الرخامية للجمعية العامة للأمم المتحدة، لكن رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع الذي يحاول تكريس صورة جديدة له ولبلاده، كسر تقليد غياب زعماء بلاده عن التظاهرة الأممية.

حضر الشرع نهاية الشهر الماضي وأعاد إلى الأذهان حضور نور الدين الأتاسي آخر رؤساء سوريا قبل حقبة عائلة الأسد عام 1967 لاجتماعات الجمعية العامة، في محاولة لفتح صفحة جديدة بين بلاده والأسرة الدولية التي أبدت انفتاحاً على السلطات الانتقالية الجديدة.

يُنظر لخطاب الشرع على أنه باكورة مرحلة جديدة من الانفتاح السوري على العالم.

ترى بسمة المومني نائبة رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة واترلو في كندا في حديث مع بي بي سي، وجود "فرصة ذهبية لسوريا في عهد الشرع، لتحويل سمعتها العالمية من دولة تعاني من الصراع والاضطرابات إلى فرصة للاستثمار في تجددها وازدهارها، ولاستعادة سمعتها الريادية والإبداعية المزدهرة قبل الحرب".

الغياب.. تقليد رئاسي سوري


لم يسبق للعالم أن شاهد الرئيس حافظ الأسد الذي حكم سوريا لثلاثة عقود أو نجله بشار الذي حكم البلاد لعقدين ونصف على المنصة الخضراء في قاعة الجمعية العامة.

لكن الغياب لا يقتصر فقط على عائلة الأسد، فغاب رؤساء سوريون قبل خطاب نور الدين الأتاسي عام 1967 عن الخطاب السنوي الأممي.

يبرر الكاتب والباحث السياسي السوري بسام السليمان في تصريح لبي بي سي، الغياب، بمرور سوريا بحالة من اللا استقرار والمشاكل الداخلية والصدامات والصراعات والانقلابات منذ تأسيس الجمهورية.









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع