تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
دائماً ما يقال إن تناول تفاحة يومياً يغنيك عن زيارة الطبيب.
ويفضّل البعض التفاح الأحمر، فيما يميل آخرون للأخضر. ورغم تشابه النوعين في محتواهما الغذائي، فإن هناك بعض الاختلافات، وفق موقع "فيري ويل هيلث".
طعم لاذع
فالتفاح الأخضر قد يحتوي على سعرات حرارية وكربوهيدرات أقل بقليل من الأحمر، ويتجلى ذلك في طعمه اللاذع. مع ذلك، فإن الفرق طفيف، ولا يعني أنه أكثر صحة.
فيما يحتوي التفاح الأحمر على مستويات أعلى من الأنثوسيانين، وهي مادة مضادة للأكسدة، وتساعد على مكافحة تلف الخلايا الناتج عن الجذور الحرة. مع ذلك، يحتوي التفاح الأخضر أيضاً على مضادات أكسدة من مصادر مختلفة، مثل الكلوروفيل.
أما قشر التفاح فيحتوي بنوعيه الأحمر والأخضر، على مضادات أكسدة أكثر بكثير من لبه. لذا إن كنت تبحث عن فوائد صحية، فتناول التفاح بقشرته (بغض النظر عن لونه).
ما الذي يُعطي اللون للتفاح؟
لون التفاح يُنتج من الصبغات النباتية الموجودة في العديد من الفواكه والخضراوات الأخرى. وفضلاً عن إعطاء التفاح لونه، تحتوي الصبغات النباتية على مضادات أكسدة، وهي مسؤولة عن العديد من الفوائد الصحية. فما هي الأصباغ الرئيسة الثلاثة؟
- الأنثوسيانين: صبغة حمراء، زرقاء، أو أرجوانية. تساعد على الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وبعض أنواع السرطان، وداء السكري، وبعض الأمراض الأيضية، والعدوى.
- الكاروتينات: أصباغ صفراء، وبرتقالية، أو حمراء. تساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي، وحماية الجسم من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض العيون، وهشاشة العظام، والسرطان.
- الكلوروفيل: صبغة خضراء. تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وأمراض الجلد، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والاختلالات الهرمونية، ومشكلات الجهاز الهضمي، وأمراض الجهاز التناسلي والمسالك البولية، واضطرابات الجهاز التنفسي، واضطرابات الجهاز العضلي الهيكلي، وأمراض الكبد.
كما تختلف ألوان التفاح باختلاف مستويات هذه الأصباغ. ومن العوامل الأخرى التي تؤثر على لون هذه الفاكهة: العمر، والخصائص الوراثية للتفاح، وحمل المحصول، والعوامل البيئية مثل الضوء ودرجة الحرارة، وتغذية النبات، وصحة الجذور.
فوائد التفاح
وبغض النظر عن لونه، يتمتع التفاح بعدة فوائد صحية، منها:
- يحسّن مستويات الكولسترول.
- يقلل الالتهابات.
- يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
- يعزز صحة الهضم بفضل الألياف.
- يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
- يحمي من تلف الخلايا.
- يساعد على التحكم في الوزن.