وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
زاد الاردن الاخباري -
أنهت بلدية أم الجمال المرحلة الأولى من أعمال مشروع تأهيل وادي أم الجمال الأثري – القناة الأثرية.
وقال رئيس لجنة البلدية محمد أبو عليم لوكالة الأنباء الأردنية(بترا) اليوم الخميس، إن المرحلة الأولى من مشروع تأهيل وادي ام الجمال الأثري ـ القناة الأثرية شمل تنفيذ 2 كيلو متر من القناة الأثرية من أصل 4 كيلو متر بتمويل من بنك الإعمار الألماني " KfW " بالتعاون مع منظمة العمل الدولية " ILO ".
وأضاف، إن مشروع التأهيل يؤكد مساعي وجهود بلدية أم الجمال في حماية التراث وتعزيز استدامة الموارد المائية التي تكللت بالنجاح، لافتا إلى أن المشروع ساهم بتوفير أكثر من 130 فرصة عمل لأبناء المجتمع المحلي على مدار 9 شهور متواصلة.
وأوضح، أن مشروع تأهيل وادي ام الجمال الأثري يعد جزءا من مشروع الحصاد المائي في بلدية أم الجمال ويجسد الربط بين إحياء التراث الأثري وتعزيز الأمن المائي في المدينة والموقع الأثري، معربا عن أمله على استكمال العمل في بقية أجزاء القناة لتحقيق الأثر الكامل لهذا المشروع الحيوي.
يشار إلى ان الموقع يحتوي على برك وخانات مائية عديدة ومنحوتة ومسقوفة أو مكشوفة وتشكل أنظمة مهمة لتجميع وتخزين المياه في هذه المنطقة الصحراوية لضمان استمرارية الحياة في المدينة الأثرية، حيث تبرز هذه المنشآت بشكل كبير في الموقع الأثري كمعالم مهمة للحياة اليومية وتنبع ضرورتها للحياة في أم الجمال بسبب بعدها عن مصادر المياه حيث كانت تجمع المياه لتلبية احتياجات السكان.
وتشمل هذه الأنظمة بركا مسقوفة ومكشوفة ومنحوتة ما يدل على براعة السكان في توفير واستغلال الموارد المائية وتعتبر هذه البرك والخزانات جزءا لا يتجزأ من النظام العمراني الأثري للمدينة إلى جانب الاستراحات النبطية والكنائس البيزنطية.