بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
زاد الاردن الاخباري -
كشف باحثون من جامعة بنسلفانيا عن تأثير غير متوقع لقلع أضراس العقل على حاسة التذوق، إذ لاحظ العلماء تحسنًا تدريجيًا في القدرة على التمييز بين النكهات لدى الأشخاص الذين أجروا هذه العملية على مدى سنوات بعد القلع.
وحلل الفريق بيانات 1,255 شخصًا خضعوا لاختبارات دورية لتقييم حدة التذوق على مدى عقدين، منهم 891 شخصًا أزيلت لديهم أضراس العقل، بينما احتفظ الباقون بها. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين أزيلت لديهم أضراس العقل تفوقوا بنسبة تتراوح بين 3 و10% في القدرة على تمييز النكهات مقارنة بمن لم يخلعوا أضراسهم.
وشملت الاختبارات تذوق محاليل متنوعة مثل الساكاروز، كلوريد الصوديوم، حمض الستريك، والكافيين، حيث سجلت المجموعة التي خضعت لقلع أضراس العقل دقة أعلى في تحديد جميع النكهات، ولاحظ الباحثون أن النساء في هذه المجموعة تمتعت بحاسة تذوق أدق من الرجال.
ولا تزال الأسباب البيولوجية وراء هذا التأثير غير واضحة، لكن الباحثين يفترضون أن خلع أضراس العقل قد يؤدي إلى إتلاف النهايات العصبية في الجزء الخلفي من الفم، ما يزيد تدريجيًا من حساسية المستقبلات في باقي تجويف الفم. ويؤكد العلماء أن التأكد من صحة هذه الفرضية يحتاج إلى المزيد من الدراسات المستقبلية.