“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
تحتضن عددا من المواقع الأثرية التي تضم لوحات فسيفسائية فريدة، أبرزها كنيسة مار إلياس وعدد من الأديرة التاريخية، بحسب مدير آثار عجلون أكرم العتوم، الذي أشار إلى أن هذه المواقع تحتوي على رموز دينية وطبيعية نادرة نقشت بدقة على حجارة الفسيفساء.
وتعد الفسيفساء في محافظة عجلون من أبرز ملامح الإرث الحضاري والفني الذي يعكس هوية المنطقة، ويشكل عنصرا سياحيا مهما يسهم في تعزيز السياحة التراثية واستثمار التراث المحلي لصالح الأجيال القادمة.
وقال العتوم إن مديرية الآثار تعمل بشكل مستمر على صيانة وترميم هذه الفسيفساء، حفاظا على قيمتها التاريخية والفنية، وضمان استدامتها كموروث ثقافي للأجيال المقبلة.
من جهته، أكد رئيس جمعية متحف الوهادنة للتراث الشعبي، محمود الشريدة، أن الفسيفساء تعد جزءا أساسيا من الهوية الثقافية لمحافظة عجلون، مشددا على أن الحفاظ عليها واستثمارها سياحيا يمثل أولوية وطنية.
بدوره، حذر عضو مبادرة "البيئة تجمعنا"، محمد الخطاطبة، من تعرض هذه الكنوز الأثرية للتلف في حال غياب الجهود الجماعية لصونها، مؤكدا أن الحفاظ على الفسيفساء مسؤولية مشتركة بمساعدة المجتمع المحلي.
من جانبه، وصف الناشط السياحي أسامة القضاة، الفسيفساء العجلونية بأنها عنصر جذب رئيسا للسياحة التراثية، داعيا إلى تطوير برامج سياحية مدروسة تعزز الوعي بأهمية هذا الإرث وتسهم في دعم الاقتصاد المحلي.
وأشار إلى أهمية دمج الفسيفساء في المسارات السياحية والتثقيفية، والذي من شأنه أن يزيد من استقطاب الزوار، ويجعل من محافظة عجلون وجهة تراثية بارزة على الخارطة السياحية الأردنية.