النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
شهدت مدينة ألدرِيتس شمال الأرجنتين حادثة مذهلة عندما حضر شاب يبلغ من العمر 22 عامًا جنازته الخاصة وأعلن أمام المعزين والشرطة "أنا حي!"
وفي التفاصيل، أعلنت السلطات المحلية في مدينة ألدريتس وفاة الشاب بعد العثور على جثة تحت شاحنة لنقل قصب السكر، واعتبرت الشرطة في البداية أن الوفاة قد تكون انتحارا، قبل أن تعيد النيابة تصنيف القضية على أنها قتل بالإهمال وتطلب إجراء تشريح للجثة لتحديد سبب الوفاة بدقة.
وافترضت والدة الشاب، التي لم تتمكن من التواصل معه لعدة أيام، الأسوأ وحددت هويته بناءً على ملابسه وبعض الصفات الجسدية، ما دفع العائلة لتنظيم جنازة سريعة وتسلم الجثة من السلطات.
لكن الصدمة الكبرى حدثت عندما دخل الشاب حيا إلى قاعة الجنازة، دون أن يكون على علم بإعلان وفاته، موضحا أنه كان في فترة شرب مفرطة ولم يكن يعلم أن جثة تم الخلط بينها وبين جثته.
وأدى ظهوره المفاجئ إلى حالة من الذهول بين الحاضرين، فيما تم نقله إلى مركز الشرطة المحلي للاستجواب، بينما أعيدت الجثة الموجودة في التابوت إلى المشرحة للتحقق من هويتها.
وأظهرت التحقيقات أن الجثة تعود فعليا لرجل آخر يبلغ من العمر 28 عامًا يُدعى ماكسيميليانو إنريكي أكوستا من بلدة ديلفين جالو المجاورة. وفي البداية، أخطأت السلطات وسلمت الجثة للعائلة الخاطئة، ما أثار استياء أسرة أكوستا.
وعن هذه الحادثة، قال شقيق أكوستا معلقا: "كل شيء كان خاطئًا منذ البداية. أولا سلموا الجثة دون تحديد الهوية بشكل صحيح، ثم اضطررت للذهاب إلى المشرحة مرتين. لا يجب أن نمر بهذا بعد كل ما عانيناه."
وبعد أسابيع من الالتباس، تمت إعادة جثة أكوستا أخيرا إلى أسرته، وأُقيمت جنازة رسمية في بلدته. كما أعلنت النيابة العامة الأرجنتينية عن بدء تحقيق داخلي في حادثة سوء التعامل مع مسألة تحديد الهوية الخاطئ للجثة.