النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
اعتبر نقيب أصحاب المكاتب والشركات العقارية، عواد الرحامنة، أن حجم التداول العقاري منذ بداية العام جيد، مقارنة بالأعوام الماضية، وفي ظل الظروف المحيطة.
وقال الرحامنة لبرنامج عبر قناة "المملكة" إن قيمة التداول العقاري بلغت منذ بداية العام الحالي 4 مليارات و6 ملايين دينار، معربًا عن أمله في أن تتخذ الحكومة قرارات تحفيزية خلال الأشهر المقبلة، بهدف الوصول إلى حجم تداول يبلغ 7 مليارات دينار مع نهاية العام.
وأشار إلى أن تحقيق هذا الرقم مرهون بحوافز حكومية إضافية، مبينًا أن استقرار الأوضاع في سوريا وعودة أبنائها أثّر سلبًا على القطاع العقاري في السوق المحلي.
وأوضح الرحامنة أن الاستثمارات في القطاع معظمها محلية وليست أجنبية، مؤكدًا على ضرورة تقديم حوافز، مثل خفض رسوم الأراضي من 6% إلى 4.5%، للمساهمة في تنشيط السوق وتحقيق المستهدفات.
وأضاف أن القرارات الحكومية الأخيرة بإعفاء الشقق من الرسوم ساعدت في زيادة إقبال المواطنين على الشراء، مشيرًا إلى أن عدد الشقق المباعة في العاصمة يعادل ضعف ما تم بيعه في باقي المحافظات.
وبيّن أن شركات الإسكان تتخوف من توسيع مشاريعها خارج العاصمة، بسبب تفاوت الطلب وضعف الإقبال في المحافظات.
وأشار الرحامنة كذلك إلى أن ارتفاع الأسعار أثّر على طلب المغتربين، لافتًا إلى أن موسم المغتربين الحالي كان أضعف مقارنة بالسنوات السابقة.
وختم بالإشارة إلى أن القسط الشهري لشقة يبلغ سعرها 70 ألف دينار يصل إلى 700 دينار، ما يُشكّل عبئًا ماليًا إضافيًا على المشترين، ويؤثر سلبًا على حجم الطلب في السوق، مبينا أن البنوك لديها كم هائل من الشقق امتلكتها لعدم قدرة اصحابها على سداد الضروض.