مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
زاد الاردن الاخباري -
تتجه الأنظار في الأمم المتحدة إلى من سيخلف أنطونيو غوتيريش في منصب الأمين العام، مع توقع الإعلان عن الاسم النهائي خلال عام، وذلك مع تسليط "الأسبوع رفيع المستوى" للجمعية العامة للعام الحالي، مزيدا من الضوء على وضع الأزمة في الأمم المتحدة،
وعلى الرغم من أن الوقت لا يزال مبكرًا؛ فلن يُعرف الاسم النهائي قبل عام آخر، فإن الحملات بدأت بالفعل، في ظل قواعد جديدة اعتمدتها الجمعية العامة لتعزيز الشفافية وتقليل تضارب المصالح.
ووفق تفاهم غير رسمي حول التناوب الإقليمي، فإن الدور هذه المرة لأميركا اللاتينية، وسط حديث متزايد عن ضرورة أن تتولى سيدة هذا المنصب للمرة الأولى، وفق ما أكد مصدر في الأمم المتحدة.
واعتمدت القواعد الجديدة ضمن تقرير "إعادة الحيوية"، حيث ستدار العملية بشكل مشترك بين رئيسة الجمعية العامة ورئيس مجلس الأمن مع إطلاق موقع إلكتروني موحد يضم معلومات المرشحين.
ومن المقرر أن يُفتح باب الترشيحات في الربع الأخير من العام 2025، على أن يقدم المرشحون سيرتهم الذاتية وبيان رؤيتهم ومصادر تمويلهم، مع إمكانية تحديث هذه البيانات خلال الحملة.
كما أوصت القواعد بأن يعلق المرشحون الذين يشغلون مناصب داخل منظومة الأمم المتحدة وظائفهم مؤقتًا للحد من تضارب المصالح، فيما ستنظم الجمعية العامة جلسات عبر الإنترنت لتقديم المرشحين.
وسيجري تنصيب الأمين العام الجديد في الربع الأخير من عام 2026، مع دعوة صريحة للدول الأعضاء إلى التفكير الجاد في ترشيح النساء.
* من أبرز الأسماء المعلنة رسميًا ميشيل باشليه، الرئيسة السابقة لتشيلي والمفوضة السامية السابقة لحقوق الإنسان.
وباشليه هي طبيبة متخصصة في طب الأطفال والصحة العامة، وتولت رئاسة تشيلي لفترتين (2006-2010 و2014-2018)، وكانت أول امرأة تصل إلى هذا المنصب في بلدها.
وشغلت أيضًا منصب المديرة التنفيذية الأولى لهيئة الأمم المتحدة للمرأة قبل أن تُعيَّن مفوضة سامية لحقوق الإنسان بين عامي 2018 و2022، مما يمنحها خبرة واسعة تجمع بين العمل السياسي الوطني والدبلوماسية الدولية.
* أما دافيد شوكيوانكا، نائب رئيس بوليفيا منذ عام 2020، فهو سياسي مخضرم ينتمي إلى الحركة من أجل الاشتراكية، وشغل سابقًا منصب وزير الخارجية (2006-2017) في عهد الرئيس إيفو موراليس.
وعُرف بدفاعه عن حقوق الشعوب الأصلية والتكامل الإقليمي في أميركا اللاتينية، ويعتبر من أبرز الشخصيات الفكرية والسياسية في بوليفيا. وخبرته الطويلة في السياسة الخارجية تجعله مرشحًا بارزًا قادرًا على مخاطبة قضايا الجنوب العالمي داخل الأمم المتحدة.
* رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ 2019، يمثل الأرجنتين وهو دبلوماسي مخضرم في مجالات الأمن النووي وعدم الانتشار.
قاد الوكالة الدولية في مرحلة حساسة تزامنت مع تصاعد التوترات حول البرنامج النووي الإيراني والحرب في أوكرانيا، وتمكن من تعزيز دور الوكالة كجهة رقابية فاعلة على الطاقة النووية السلمية.
غروسي عمل أيضًا سفيرًا لبلاده لدى الوكالات الدولية في فيينا، وكان من الشخصيات التي أسهمت في ملفات نزع السلاح النووي ومفاوضات المعاهدات متعددة الأطراف.
إلى جانب هؤلاء، تدور تكهنات إعلامية حول أسماء أخرى محتملة مثل أليسيا بارسينا من المكسيك، وريبيكا غرينسبان من كوستاريكا، وميا موتلي من بربادوس، وآخيم شتاينر الذي يحمل الجنسيتين البرازيلية والألمانية.