المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5-12-2025 والقنوات الناقلة
أكسيوس: ترامب يعتزم الإعلان عن دخول عملية السلام في غزة مرحلتها الثانية قبل عيد الميلاد
موعد قرعة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة المفتوحة
مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية 2%
لأكثر من 30 دولة .. ترمب يوسع حظر السفر إلى أمريكا
سعر النحاس يقفز لمستوى قياسي
الذهب يستقر قبل صدور بيانات أميركية مهمة
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
النقل البري: دراسة إلزام سائقي التطبيقات بالضمان وتشديد الرقابة على الشركات غير المرخصة
الأردن .. استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الأردنيون يترقبون حفل سحب قرعة كأس العالم 2026
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية
آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
زاد الاردن الاخباري -
قامت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، صباح اليوم الأحد، بزيارة دار تربية وتأهيل الأحداث في عمان، حيث استعرضت الخدمات المقدمة للأحداث المحكومين والموقوفين داخل الدار.
خلال جولتها في مرافق الدار، وجهت بني مصطفى فريق العمل نحو تعزيز المهارات الحياتية والمهنية للأحداث من خلال برامج متخصصة. هذه البرامج تهدف إلى تعديل السلوك، رفع مستوى الوعي، وإعادة التأهيل لضمان اندماج المستفيدين بشكل إيجابي في المجتمع.
كما شددت على ضرورة الالتزام بمراعاة المصلحة الفضلى للأحداث في كافة الإجراءات المتخذة بحقهم، مع توفير بيئة آمنة وصحية داخل الدار، إلى جانب التأكد المستمر من تطبيق معايير السلامة العامة.
وفي سياق آخر، قامت بني مصطفى بزيارة مديرية مكافحة التسول التابعة للوزارة في منطقة طبربور بالعاصمة عمان. وأكدت أهمية تكثيف الحملات التي تنفذها لجان مكافحة التسول على مستوى المملكة، مشيرةً إلى ضرورة التعاون المتكامل بين الوزارة ومديرية الأمن العام والجهات القضائية المختصة، بالإضافة إلى الحكام الإداريين والجهات ذات الصلة.
وأوضحت الوزيرة أهمية البرامج التأهيلية المخصصة للأحداث الذين يتم ضبطهم خلال هذه الحملات، مشددة على أن هذه الفئة تُعتبر بحاجة إلى الحماية والرعاية بموجب القانون. وأبرزت الدور الأساسي في حماية هذه الفئة من المخاطر السلبية الناتجة عن وجودهم في الشوارع والطرقات العامة.
كما أكدت على دور التوعية المجتمعية في مكافحة ظاهرة التسول. ودعت إلى تكثيف الجهود لرفع مستوى الوعي حول الآثار والمخاطر المرتبطة بهذه الظاهرة، وتشجيع المواطنين للإبلاغ عن حالات التسول. وشددت على قيام اللجان بالمتابعة الفورية والعاجلة لأي ملاحظات أو شكاوى تصل من المواطنين على مدار اليوم.