آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
أثار منع تلاميذ من أداء الصلاة داخل حرم مدرسة في تونس جدلا واسعا بعد أن طلبت مديرتها من الطلاب تأدية صلاتهم في منازلهم، مُبرِّرة ذلك بأن المدرسة مكان للتعليم وليس للعبادة.
وبحسب مقطع فيديو متداول، تصاعد الموقف إلى مشادة كلامية بين التلاميذ والمديرة، حيث عبّر أحد الطلاب عن استيائه بقوله: "هذه أرض ربي، وليست أرضك أنت!"، مؤكّدًا تمسّك زملائه بحقهم في أداء الفريضة داخل المدرسة.
ولاقى الفيديو تفاعلاً كبيرًا من رواد الإنترنت، حيث عبّر أغلب المعلقين عن دعمهم للتلاميذ، مشيرين إلى أن الصلاة حق ديني لا يجب التضييق عليه. وكتب أحد المتابعين:
"تونس تشبه تركيا في تسلط التيارات العلمانية؛ ففي تركيا كان أتاتورك، وفي تونس بورقيبة وبن علي، حيث جرى تغييب الإسلام عن الأجيال عمداً."
وأضاف آخر ساخراً:
"هي إيش دخلها؟!".
بينما علّق ثالث بلهجة حادة:
"في تونس يُخرَجون الناس عن دينهم بالقوة: كونوا مثلنا كُفّارًا أو موتوا... والله غالب."
كما وصف متابعون آخرون ما حدث بـ"الوقاحة الكبيرة"، ورأى أحدهم أن
"لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"، في إشارة إلى رفض الامتثال لأوامر تُعارض المعتقدات الدينية.
في المقابل، طالب بعض المغردين بالمزيد من المعلومات حول الحادثة، مطالبين بـ"تفاصيل أكثر" لفهم السياق الكامل للموقف.
وكتب حساب معلقا:
"أولا، حركة طيبة من التلاميذ ولكن للأمانة ليس وقتها ولا مكانها، هم في مؤسسة تربوية تعليمية علما أنه في مناطق الجنوب هناك قاعات للصلاة في الثانويات والله أعلم".
وعلق حساب باللغة الفرنسية:
"عندها حق مديرة المدرسة، وإذا كنتم تريدون الصلاة فاطلبوا إلى الوزارة أن تخصص لكم أماكن لهذا الأمر، إدارة المدرسة تديرها المؤسسة التعليمية كما تريد هي!".