الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب
الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!
السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو
علي علوان .. هداف كأس العرب 2025
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع
الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة
المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه
السلطات في دبي تحث السكان على البقاء في المنازل بسبب المطر
العقبة تعيد رسم ملامحها السياحية نهاية العام
زاد الاردن الاخباري -
نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسؤول أوروبي، قوله، إن المفوضية الأوروبية التي ستجتمع في الأيام المقبلة، قد ترد بإجراءات أقوى إذا أقدمت إسرائيل على ضم الضفة الغربية أو طرد دبلوماسيين أوروبيين.
وأشار المسؤول إلى أن الخيارات تشمل فرض عقوبات تجارية على صادرات المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
وأضاف المسؤول الأوروبي الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن اسمه لمناقشة خطط دبلوماسية، أنه "إذا كانوا قساة فسنكون قساة، وإذا كانوا ليّنين فسنكون كذلك".
في المقابل، صرّح وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش في بيان الأحد، قائلاً: "لقد انتهت الأيام التي كانت بريطانيا ودول أخرى تحدد مستقبلنا... الرد الوحيد على أي خطوة معادية لإسرائيل هو بسط السيادة على أراضي الشعب اليهودي" في الضفة الغربية: "وإزالة فكرة الدولة الفلسطينية من الأجندة إلى الأبد".
وأضاف موجها الكلام لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "سيدي رئيس الوزراء، هذه هي اللحظة، والأمر بين يديك".
وتابعت الصحيفة أن عواصم غربية وعربية، بما فيها دول تُعتبر شريكة لإسرائيل، حذرت نتنياهو من الرد على اعترافها بالدولة الفلسطينية. فيما قال مسؤولون إسرائيليون خلال الأسابيع الأخيرة، إنهم يدرسون خيارات تتراوح بين طرد الدبلوماسيين الفرنسيين من قنصليتهم في القدس الغربية وصولاً إلى ضم أجزاء أو كامل الضفة الغربية.