تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
أفاد الدكتور بابلو توريون، مدير مستشفى سانيتاس لا مورال الجامعي، أن التعب المزمن وفقدان الشهية وتورم الساقين وصعوبة التركيز وتغيرات البول قد تكون مؤشرات على مشكلات خفية في الكلى.
تشير مجلة Hola الإسبانية إلى أن الدكتور بابلو توريون، مدير مستشفى سانيتاس لا مورال الجامعي، يؤكد أن الوظيفة الأساسية للكلى هي تصفية الدم، بما يشمل إعادة امتصاص المواد المفيدة وإخراج المركبات الضارة والفائضة والسامة مع البول.
ويشير توريون إلى أن أمراض الكلى قد لا تسبب أي أعراض في مراحلها المبكرة، ما يسمح بتراكم السموم في الجسم تدريجيا دون ملاحظة. ومع ذلك، هناك عدد من الأعراض الخفية التي تستدعي الانتباه، مثل:
التعب المستمر
فقدان الشهية
صعوبة التركيز
وتعتبر هذه علامات تحذيرية. كما قد تشير بعض العلامات الأخرى إلى الحاجة لزيارة الطبيب، مثل:
التورم الخفيف في الكاحلين والقدمين
تغير لون البول أو رغوته
زيادة وتيرة التبول
ويؤكد توريون أن العديد من المرضى يتجاهلون هذه الأعراض أو يعزونها إلى أمراض أخرى، ما يؤدي إلى تأخر الرعاية الطبية.
ويضيف أن الفئات الأكثر عرضة للخطر يجب أن تعتني بصحتها بشكل خاص، ومن بينهم كبار السن، ومرضى السكري، وذوو ارتفاع ضغط الدم، والأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي لأمراض الكلى.