ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته السيدة الأولى برِجيت ماكرون أنهما سيقدمان أدلة علمية وصورًا شخصية أمام محكمة أميركية في ولاية ديلاوير لزوجته على أنها امرأة، وذلك في إطار دعوى قضائية ضد الناشطة والمؤثرة اليمينية الأميركية كانداس أوينز، بتهمة التشهير ونشر مزاعم كاذبة حول هوية برِجيت، وفقا لصحيفة الغارديان.
وكانت أوينز قد روجت عبر منصاتها الإعلامية لنظرية مؤامرة تدعي أن برِجيت ماكرون وُلدت رجلًا باسم "جان-ميشيل تروجنيو"، وهو الاسم الحقيقي لشقيقها الأكبر. وقد أثارت هذه المزاعم، التي بدأت في فرنسا عام 2021 وانتشرت عبر الإنترنت وبعض وسائل الإعلام اليمينية، جدلًا واسعًا وأدت إلى رفع عدة دعاوى تشهير سابقة في المحاكم الفرنسية.
تتضمن الدعوى الحالية، المرفوعة في يوليو الماضي بالولايات المتحدة، 22 بندًا من التشهير وتطالب بتعويضات مالية لم يُكشف عن قيمتها بعد. ووفقًا لمحامي الزوجين، توم كلير، فإن برِجيت ماكرون مستعدة لتقديم ما وصفه بـ"أدلة علمية قاطعة"، من بينها صور لها خلال فترة حملها وتربيتها لأطفالها، إلى جانب شهادات خبراء تؤكد بطلان المزاعم التي روجتها أوينز.
القضية لا تقتصر على جوانبها الشخصية، بل تحمل أيضًا بعدًا قانونيًا وسياسيًا مهمًا، إذ تضع حرية التعبير على المحك وتختبر قوانين التشهير في الولايات المتحدة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بشخصيات عامة. ويرى مراقبون أن الحكم في هذه الدعوى قد يشكل سابقة مهمة في التعامل مع الحملات الإعلامية التي تبني رواجها على نشر نظريات مؤامرة غير مثبتة.
من جانبها، لم تتراجع أوينز عن ادعاءاتها حتى الآن، مؤكدة أنها مستعدة لتحمل العواقب القانونية والمالية، في حين يتمسك ماكرون وزوجته بضرورة رد الاعتبار علنًا ووضع حد لهذه المزاعم التي يعتبرانها مسيئة ومضللة.