تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
زاد الاردن الاخباري -
انتشرت صور لوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أثناء مشاركته رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو في أعمال حفر بأحد الأنفاق في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
وكان موقع "واي نت" الإسرائيلي قال إن السبب الرسمي الرئيسي لزيارة روبيو للكيان هو المشاركة في احتفال في موقع "مدينة داود" التي تديرها جمعية "العاد" الاستيطانية، والمتمثل بافتتاح مقطع من نفق حفر أسفل بلدة سلوان على بعد أمتار من المسجد الأقصى.
وفي الصور المتداولة يظهر نتنياهو وزوجته سارة، بروبيو خلال تدشين "مسار الحجاج" المؤدي إلى الهيكل بلدة سلوان، ويطلع عليه الاسم التوراتي "هشيلواح"، وهو مشروع تهويدي يهدف إلى تكريس الرواية الإسرائيلية حول المنطقة.
ويبلغ طول النفق نحو 600 متر ويمتد من الأطراف الجنوبية لحي "وادي حلوة" في سلوان، وينتهي عند أساسات حائط البراق غربي المسجد الأقصى.
وكان روبيو ونتنياهو زارا يوم الأحد ساحة البراق، حيث أديا طقوسا يهودية، واختتمت بتوقيعه في سجل زوار المكان الذي كتب عليه "ليعمّ السلام هذه الأرض المقدسة والعالم أجمع".
وخلال زيارته لهذا النفق في شهر مايو المنصرم قال نتنياهو إن آباءه مرّوا منه قديما وهم في طريق صعودهم إلى "جبل الهيكل" (التسمية الصهيونية للمسجد الأقصى).
وأجاب على سؤال طُرح عليه وهو داخل النفق "أين نحن الآن؟" بالقول "في شارع الصعود بالأقدام بمدينة داود، قصة مدهشة! انظر إلى الأرض، هنا آثار أقدام آبائنا الذين مشوا عليها… كانوا يدخلون بركة الطهارة ثم يصعدون إلى جبل الهيكل ويصلون".
وأضاف نتنياهو "القدس كانت دائما بأعيننا… عدنا وحررنا القدس القديمة والجديدة وللأبد ستبقى بأيدينا".