الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
زاد الاردن الاخباري -
قررت الحكومة البريطانية منع الطلاب الإسرائيليين من الالتحاق بالكلية الملكية للدراسات الدفاعية في لندن اعتبارًا من العام المقبل، في سابقة هي الأولى منذ تأسيسها عام 1927، وفق صحيفة "التلغراف".
ووصفت وزارة الجيش الإسرائيلية القرار بأنه "عمل مشين وتمييزي"، فيما اعتبر المدير العام للوزارة اللواء أمير برعام أن استبعاد بلاده من الكلية "خيانة لحليف في حالة حرب"، مضيفا أنّ الخطوة "تضر بالأمن البريطاني قبل غيره".
ويأتي القرار ضمن سلسلة من الإجراءات العقابية التي اتخذتها لندن ضد تل أبيب منذ بدء حرب غزة، شملت حظر مشاركة مسؤولين إسرائيليين في معرض الأسلحة الأكبر بالمملكة، وتعليق عشرات تراخيص تصدير الأسلحة، إضافة إلى تلويح رئيس الوزراء كير ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة ما لم توقف إسرائيل عملياتها العسكرية.
وأكد متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية أنّ الدورات العسكرية "طالما كانت مفتوحة لمجموعة واسعة من البلدان"، لكنه شدد على أنّ "التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة قرار خاطئ"، داعياً إلى وقف فوري لإطلاق النار وإعادة الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية.
ويُنظر إلى هذا القرار كباب جديد من التوتر في العلاقات البريطانية–الإسرائيلية، بينما تتسع الضغوط الدولية على حكومة بنيامين نتنياهو لوقف الحرب.