ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
أعربت إسرائيل عن رفضها القاطع للقرار الذي تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة مساء اليوم (الجمعة)، بشأن حل الدولتين، ووصفته بأنه «منفصل عن الواقع» و«تشجيع لحركة «حماس» على مواصلة الحرب».
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة «إعلان نيويورك» والذي يهدف إلى إعطاء دفع جديد لحل الدولتين في النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، وذلك قبل عشرة أيام من القمة التي سترأسها باريس والرياض يوم 22 سبتمبر (أيلول) في الأمم المتحدة حيث تعهد إيمانويل ماكرون بالاعتراف بدولة فلسطين.
ويدين النص الذي اعتمد بأغلبية 142 صوتا لصالح القرار و10 أصوات ضده، بما في ذلك إسرائيل والولايات المتحدة، وامتناع 12 دولة عن التصويت، حركة «حماس» بوضوح ويطالبها بإلقاء السلاح.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في بيان، إن القرار الجديد «يُظهر مرة أخرى أن الجمعية العامة للأم المتحدة تحوّلت إلى سيرك سياسي بعيد عن الحقائق على الأرض».
وانتقدت ما اعتبرته أنه «تجاهل كامل لدور «حماس» كمنظمة إرهابية»، وأضافت أن الإعلان المصاحب للقرار، والذي تضمن عشرات البنود، «لم يتضمن ولو إشارة واحدة إلى مسؤولية «حماس» عن استمرار القتال، أو رفضها إطلاق سراح الرهائن ونزع سلاحها».
وإذ اعتبرت أن القرار لا يخدم مسار السلام، بل «يمنح الغطاء لحماس لمواصلة الحرب»، وجّهت الشكر للدول التي لم تصوّت لصالح القرار، «رفضت الانخراط في هذا الموقف المخزي داخل الجمعية العامة».