النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة
عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك"
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز
وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
زاد الاردن الاخباري -
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، أنه شن غارات على عدة أهداف بزعم أنها تابعة لحزب الله في منطقة البقاع في شرق لبنان.
وأفادت من جهتها الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية عن "سبع" غارات على منطقة الهرمل في شرق لبنان.
وقال جيش الاحتلال في بيان إنه رصد داخل المعسكرات التي قصفها "عناصر من حزب الله وتم استخدامها لتخزين وسائل قتالية".
وأضاف "لقد استخدم حزب الله المعسكرات لإجراء تدريبات. وذلك بهدف تخطيط وتنفيذ مخططات ضد قوات جيش (الاحتلال) وإسرائيل".
وتابع "يعتبر تخزين الوسائل القتالية وإجراء التدريبات العسكرية ضد إسرائيل انتهاكا فاضحا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان ويشكل تهديدا".
وتأتي هذه الغارات بعيد جلسة لمجلس الوزراء في لبنان الجمعة رحّبت فيها الحكومة بخطة عرضها الجيش لنزع سلاح حزب الله وأعلنت أن الجيش سيباشر في تطبيقها لكن ضمن إمكانيات "محدودة".
وأبقت الحكومة على تفاصيل خطة الجيش ومراحل تنفيذها، سرية.
ولكن مطلع آب وضعت الحكومة اللبنانية مهلة حتى نهاية العام الحالي لتطبيق خطة لنزع سلاح الحزب كلفت الجيش إعدادها، على وقع ضغوط أميركية، وتخوّف من أن تنفّذ إسرائيل هجوما عسكريا جديدا بعد أشهر على انتهاء حرب استمرت نحو سنة.
وتدرج الحكومة قرارها في إطار الوفاء بالتزاماتها الواردة في اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية وأنهى الحرب الإسرائيلية بلبنان في 27 تشرين الثاني، ونصّ على حصر حمل السلاح بالأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية الرسمية.