غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من نيوكاسل
مفاجأة .. عمرو دياب يعلن: "أنا بطّلت أغنّي في أفراح"!
مصر تؤكد رفضها لأي اجراءات أحادية في القرن الإفريقي والبحر الأحمر
مراقب سياحي اردني يوجه رسالة للرئيس جعفر حسان
مدير إدارة السير يكرّم كوادر فازت بالمراكز الأولى في دورات مرورية متخصصة
مفتي المملكة: اول ايام رجب بعد غد الاثنين
الترخيص المتنقل "المسائي" في برقش غدا
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70925 شهيدا
الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب
القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء
إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة
إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران
إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية
"البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية
وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة
نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية
زاد الاردن الاخباري -
قالت نقابة الأطباء الأردنية إن عدد الشكاوى الطبية المسجلة في الأردن يتراوح سنويًا بين 350 و400 شكوى موزعة بين الجهات القضائية ووزارة الصحة والنقابة، مؤكدة أن هذه الأرقام تبقى أقل من المعدلات المسجلة في دول أخرى.
وأوضحت النقابة أن الخطأ الطبي هو كل فعل أو ترك لا يتوافق مع القواعد الطبية وينتج عنه ضرر مباشر للمريض، فيما تُعد المضاعفات الطبية جزءًا متوقعًا من العلاج حتى مع الالتزام بالمعايير، لكنها قد تتحول إلى خطأ إذا لم يتم التعامل معها بالشكل الصحيح وفي الوقت المناسب.
كما شددت على أن الحصول على الموافقة المستنيرة من المريض خطيًا ومسبقًا يعد إلزاميًا، وأي تجاوز لذلك يُعتبر مخالفة لقانون المسؤولية الطبية.
وأشارت النقابة إلى أن أبرز أسباب وقوع الأخطاء الطبية تعود إلى نقص التدريب والتأهيل، ضعف مهارات التواصل بين الطواقم، وضغط العمل الذي يؤدي إلى "الاحتراق الوظيفي" لدى الأطباء، مما يدفع بعضهم لممارسة ما يعرف بـ "الطب الدفاعي"، عبر طلب فحوصات غير ضرورية بدافع الحماية القانونية، وهو ما يرفع الكلف العلاجية.
وختمت النقابة بالتأكيد على ضرورة تبني سياسات داعمة للأطباء، وتطوير بيئة العمل، واعتماد برامج تدريبية مستمرة، إضافة إلى إنشاء جهة إحصائية تحليلية متخصصة لمراجعة الشكاوى والأخطاء، بما يضمن الارتقاء بجودة الرعاية الصحية وتعزيز الثقة بين الطبيب والمريض.