آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
قالت نقابة الأطباء الأردنية إن عدد الشكاوى الطبية المسجلة في الأردن يتراوح سنويًا بين 350 و400 شكوى موزعة بين الجهات القضائية ووزارة الصحة والنقابة، مؤكدة أن هذه الأرقام تبقى أقل من المعدلات المسجلة في دول أخرى.
وأوضحت النقابة أن الخطأ الطبي هو كل فعل أو ترك لا يتوافق مع القواعد الطبية وينتج عنه ضرر مباشر للمريض، فيما تُعد المضاعفات الطبية جزءًا متوقعًا من العلاج حتى مع الالتزام بالمعايير، لكنها قد تتحول إلى خطأ إذا لم يتم التعامل معها بالشكل الصحيح وفي الوقت المناسب.
كما شددت على أن الحصول على الموافقة المستنيرة من المريض خطيًا ومسبقًا يعد إلزاميًا، وأي تجاوز لذلك يُعتبر مخالفة لقانون المسؤولية الطبية.
وأشارت النقابة إلى أن أبرز أسباب وقوع الأخطاء الطبية تعود إلى نقص التدريب والتأهيل، ضعف مهارات التواصل بين الطواقم، وضغط العمل الذي يؤدي إلى "الاحتراق الوظيفي" لدى الأطباء، مما يدفع بعضهم لممارسة ما يعرف بـ "الطب الدفاعي"، عبر طلب فحوصات غير ضرورية بدافع الحماية القانونية، وهو ما يرفع الكلف العلاجية.
وختمت النقابة بالتأكيد على ضرورة تبني سياسات داعمة للأطباء، وتطوير بيئة العمل، واعتماد برامج تدريبية مستمرة، إضافة إلى إنشاء جهة إحصائية تحليلية متخصصة لمراجعة الشكاوى والأخطاء، بما يضمن الارتقاء بجودة الرعاية الصحية وتعزيز الثقة بين الطبيب والمريض.